يتحمل المعلمون والمعلمات في المؤسسات التربوية مسئولية قيادية في تنمية جميع عناصر السلوك ألإيجابي لدى الناشئة وبحكم مرحلة العمر التي يكون فيها الفرد أثناء دراسته في هذه المؤسسات التربوية
فإن غرس قدرات الإاتصال الايجابي لدى الناشئة يعد تحديا جديا لنجاحها في تحقيق أهدافها بصناعة أجيال واعية قادرة على التعامل البناء والتأثير الايجابي ودور المعلمين هنا دور اساسي يتكامل مع دور الأسرة لايجاد تلك الأجيال.ولذلك فإنه يمكن الإستفادة من هذا الموقع في تنمية قدرات الاتصال والتواصل والطرح الإيجابي لتزويد الفرد بمادة( علمية-ادارية-ثقافية -أوفكر أشخاص مجربين أوبحث علمي موثوق) للوصول الى ماينبغي أن يكون عليه الفرد في هذا المجتمع .
أ/ احمد معافا
بارك الله في جهودكم المباركة
جزاكم الله خير وتُشكرون على جهودكم المتميزة استاذ أحمد معافا
والمعلمين يحتاجون لتطوير قدراتهم و مواكبة التقنية الحديثه في التعليم