العيون في البرمجة العصبية :
مقال قرأته يتعلق بالعيون ولغتها الصادقة في البرمجة اللغوية العصبية
الذي بات فنا من فنون التواصل الإنساني وعملت له الصور المناسبة
العيون التي تنظر أثناء الكلام إلى جهة الأعلى لليسار:
يعني أن الإنسان يعبر عن صور داخلية في الذاكرة ، (صادق)
والعيون تزيغان لجهة اليمين للأعلى أثناء الكلام :
فهو ينشئ صوراً داخلية ويركبها ولم يسبق له أن رآها (يعني نصاب)
أما إن كانت عيناه تتجهان لجهة اليسار مباشرة: فهو ينشي كلاماً لم يسبق أن سمعه
وإن نظر لجهة اليمين للأسفل:
فهو يتحدث عن إحساس داخلي ومشاعر داخلية
وإن نظر لجهة اليسار من الأسفل:
فهو يستمتع إلى نفسه ويحدثها في داخله كمن يقرأ مع نفسه مثلاً .
هذا في حالة الإنسان العادي ، أما الإنسان الأعسر فهو عكس ما ذكرنا تماماً
وأخيرا , العيون ستبقى فتنة النّاظرين، وبوح ال
ين، ودنيا العاشقين، إنّها فيض معانٍ لا نهاية له في شكلها
وصفائها وبريقها وسعتها،وفي لونها، في فرحها، وبسمتها، وفي بكائها ودموعها، في نظراتها وما تخلّفه في القلوب
وتقبلوا مني أعذب وأرق تحية..
مقال قرأته يتعلق بالعيون ولغتها الصادقة في البرمجة اللغوية العصبية
الذي بات فنا من فنون التواصل الإنساني وعملت له الصور المناسبة
العيون التي تنظر أثناء الكلام إلى جهة الأعلى لليسار:
يعني أن الإنسان يعبر عن صور داخلية في الذاكرة ، (صادق)
والعيون تزيغان لجهة اليمين للأعلى أثناء الكلام :
فهو ينشئ صوراً داخلية ويركبها ولم يسبق له أن رآها (يعني نصاب)
أما إن كانت عيناه تتجهان لجهة اليسار مباشرة: فهو ينشي كلاماً لم يسبق أن سمعه
وإن نظر لجهة اليمين للأسفل:
فهو يتحدث عن إحساس داخلي ومشاعر داخلية
وإن نظر لجهة اليسار من الأسفل:
فهو يستمتع إلى نفسه ويحدثها في داخله كمن يقرأ مع نفسه مثلاً .
هذا في حالة الإنسان العادي ، أما الإنسان الأعسر فهو عكس ما ذكرنا تماماً
وأخيرا , العيون ستبقى فتنة النّاظرين، وبوح ال

وصفائها وبريقها وسعتها،وفي لونها، في فرحها، وبسمتها، وفي بكائها ودموعها، في نظراتها وما تخلّفه في القلوب
وتقبلوا مني أعذب وأرق تحية..
التعليق