،
أدركُ أنْ فوق خوائي أنثى ،
تحت ضموري أنثى ،
في سخف حديثي أنثى
في وجعي أنثى
في عجزي عن قول كلامٍ أنثى
،
أدرك أن الأنثى محض دعابة ،
وكذا الحب ، وربي محض دعابة ،
وقلوب النسوة محض دعابة ،
ورسائلهن بكل الألوان ، دعابة ، !
!
أدركُ أنْ فوق خوائي أنثى ،
تحت ضموري أنثى ،
في سخف حديثي أنثى
في وجعي أنثى
في عجزي عن قول كلامٍ أنثى
،
أدرك أن الأنثى محض دعابة ،
وكذا الحب ، وربي محض دعابة ،
وقلوب النسوة محض دعابة ،
ورسائلهن بكل الألوان ، دعابة ، !
!
التعليق