
وبي عطشٌ للتحدث عن الأكاذيب ، والمكائد ، وصبر المساكين ، والأغاني المهتوكة ، وخلافات رجال الحي ، والدناءة ،
.
.
جوّاعٌ للسخرية من الألم هذا ، للتضاد ، لدهس الأسلاك الشائكة ، لعقوق نصوصي الغيداء ، للجنوح ،
لـ اللاحب ،
.
.
لكم أن تنفروا خفافاً أو ثقالاً معي ، تحدثوا بجانبي إلى وجه النكد ، علّ نصوصنا تأكل منسأته ، فيجثو ،
أو ينقرنا ، فنموت ونسكت !
.
التعليق