Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
كتبت جريدة شمس في عددها اليوم الاثنين الموافقة27 رمضا ن
1431هـ
القت الجها ت ألأمنيه في العاصمه المقدسه القبض على تسع عصابات من جنسيات عربيه واسيويه متخصصه في سرقة المصلين والمعتمرين في الحرم المكي الشريف وفي هذا الشهر الكريم وهناك حالات فرديه لاتدخل ظمن نطاق العصابات،
وتنشط هذة العصايات داخل الحرم بين الزحام حيث تتساقط اقدام العابدين فيما هناك من يتعمدون تراخي الخطوات بين زحام الطائفين والركع السجود حين تنساب العبرات وترتجف الاحساد وتخشع القلوب وتذرف العين الدموع من خشية المعبود وهناك من يتعمد استغلال ذالك الموقف في عرض شيطاني وهم النشالون القادمون الى بلاد الحرمين (لا) للتويه ولكن لمارسة الجرائم البشعه التي لايرعون فيها حرمة الزمان والمكان ناهيك عن تحريمها ديننا وخلقا ومجتمعنا لايقبلها وقد تم القبض واسقاط عصابه نشل أسيويه مكونه من اربعة اشخاص جميعهم من مخالفي الأقامه ومن الطرق المتبعه في عملية النشل ( أنهم يتخفون بين الزحام ثم يقوم احد افراد العصابه بعرقلة سير المشاه فيما يختص ألأخر بمضايقة المشاهـ ليقوم اخفهم حركه بعملية النشل ولأختفاء بينهم وأماالعاصابة الثانيه المكونة من تسعة اشخاص فلديهم طرق اخرى ومحترفين أخرين تدخل احدى المسنات داخل زحام النساء وتتضاهر بالسقوط حتى تمتد لها يد العون والمساعدة ومن ثم تقوم بأشغال النساء للتتمكن النشالات ألاخريات بالسرقه والفرار ،وهناك عصابه اخرى يستخدم افرادها طلاسم السحر والشعوذةلاحول ولاقوة الابالله حتى المصلين داخل الحرم لم يسلمو من السحرة واتباعهم،
ورجال الآمن لهم بصمات واضحه ويبذلون جهدا يشكرون عليه
ورغم تحذيراتهم للمعتمرين والمصلين ووجود كيمرات المراقبه
والمخبرين وعليهم عدم حمل الاشياء الثمينه ووضعها بصناديق الامانات حتى لايفتح المجال امام ضعاف النفوس ولولا يقضة رجال الآمن لماعادت ممتلكات وزير سابق ماليزي تم سرقة ممتلكاته بالحرم ومنها هاتفه النقال الذى بموجبه تم الاستدلال عليه أين الخوف من ا لله سرقة وشعوذةداخل الحرم لاحول ولاقوة ألابالله
كتبت جريدة شمس في عددها اليوم الاثنين الموافقة27 رمضا ن
1431هـ
القت الجها ت ألأمنيه في العاصمه المقدسه القبض على تسع عصابات من جنسيات عربيه واسيويه متخصصه في سرقة المصلين والمعتمرين في الحرم المكي الشريف وفي هذا الشهر الكريم وهناك حالات فرديه لاتدخل ظمن نطاق العصابات،
وتنشط هذة العصايات داخل الحرم بين الزحام حيث تتساقط اقدام العابدين فيما هناك من يتعمدون تراخي الخطوات بين زحام الطائفين والركع السجود حين تنساب العبرات وترتجف الاحساد وتخشع القلوب وتذرف العين الدموع من خشية المعبود وهناك من يتعمد استغلال ذالك الموقف في عرض شيطاني وهم النشالون القادمون الى بلاد الحرمين (لا) للتويه ولكن لمارسة الجرائم البشعه التي لايرعون فيها حرمة الزمان والمكان ناهيك عن تحريمها ديننا وخلقا ومجتمعنا لايقبلها وقد تم القبض واسقاط عصابه نشل أسيويه مكونه من اربعة اشخاص جميعهم من مخالفي الأقامه ومن الطرق المتبعه في عملية النشل ( أنهم يتخفون بين الزحام ثم يقوم احد افراد العصابه بعرقلة سير المشاه فيما يختص ألأخر بمضايقة المشاهـ ليقوم اخفهم حركه بعملية النشل ولأختفاء بينهم وأماالعاصابة الثانيه المكونة من تسعة اشخاص فلديهم طرق اخرى ومحترفين أخرين تدخل احدى المسنات داخل زحام النساء وتتضاهر بالسقوط حتى تمتد لها يد العون والمساعدة ومن ثم تقوم بأشغال النساء للتتمكن النشالات ألاخريات بالسرقه والفرار ،وهناك عصابه اخرى يستخدم افرادها طلاسم السحر والشعوذةلاحول ولاقوة الابالله حتى المصلين داخل الحرم لم يسلمو من السحرة واتباعهم،
ورجال الآمن لهم بصمات واضحه ويبذلون جهدا يشكرون عليه
ورغم تحذيراتهم للمعتمرين والمصلين ووجود كيمرات المراقبه
والمخبرين وعليهم عدم حمل الاشياء الثمينه ووضعها بصناديق الامانات حتى لايفتح المجال امام ضعاف النفوس ولولا يقضة رجال الآمن لماعادت ممتلكات وزير سابق ماليزي تم سرقة ممتلكاته بالحرم ومنها هاتفه النقال الذى بموجبه تم الاستدلال عليه أين الخوف من ا لله سرقة وشعوذةداخل الحرم لاحول ولاقوة ألابالله
التعليق