Tweet
أين كياني..
أسمع في خيالي صوت ينادي
يحي في داخلي ما أحياني
أقفل الافواه بجانبي خوفاً على أحلامي
أسابق عنفواناً يسكنني وأبقى يقضاً بوجداني
أضحك لأنها أضحكتي ففي قلبي إسماني
أسماً يحاكي واقعي وآخر من وحي العشق أعماني
أعماني .. وفي سواكن الصمت يموووج بي عبر أزماني
فأصمت خوفاً على لحظتي من التيهاني
وأنظر من مبسم تعطش فرحة دون كياني
أنظر خلف براءة سبقت لهفت المرجاني
أنها عمق إرادتي فـي ذاتي وأحلامي
كينونة بزمامها تحاكيني فأبقى شارد الذهن دون بياني
أنها حروفي أسكبها فمن حقي أن أعيش ما أحياني
أنها لحظاتي أتأملها فيومي ليس كسابق الايامي
أما ذكرتي عشيقتي أنني أحببتك قبل ثواني
أما ذكرتي أنني لأ أنسى كم للورود من ألواني
ألون أخترتها لتضفي من جمالها ألواني
فمزجت تاريخاً من العطاء لم يشاركتي فيه إنساني
أخترت من بقايا العصور لحظة أشاركك أحضاني
أتعلمين كم مضى من سنين أقرأ عينيك بإحتضاري
أقرأ كل حروفي وأرسم أشكال من الاوجاني
فيامن سكنتي في خليج من الأمواج أين مرساكي
أأبـحر في تيار موجة تأخذني فلا أدري أين كياني
أم أنتظر بزوغ فجري فأهديك عالمي لتعبثي بأركاني
فرفقاً فقد سكنتي دون سابق إنذاري
سكني عشيقتاً على دفى صيف حناني
فأبقي كما أنتي ليس كما تعبثين بوجداني
وسأبقى عاشقاً للطرف الغظي الساحر المزداني
أملكوت قلبي يحاكي غفوةٍ
أم أن الهوى أحياني
سأشدوا للطير غيبة أني أغرد لحناً لم يكن في سالف الازماني
صوتاً يغالب حرقتي دون بياني
فإن أحسستي يوماً بغيبتي فأعذريني ياوجداني
فتلك غريزتي فسابقي بإيماني
فمن سيمعن منطقي دون بهتاني
فما كانت معشوقتي بإنساني
سأنادي غريم الوجد يا احزاني
ليس لي مطلب سوى عيناني
أتلهف لحظة ولوحدتي باب من الصمت أعياني
.
مماراق لي
أسمع في خيالي صوت ينادي
يحي في داخلي ما أحياني
أقفل الافواه بجانبي خوفاً على أحلامي
أسابق عنفواناً يسكنني وأبقى يقضاً بوجداني
أضحك لأنها أضحكتي ففي قلبي إسماني
أسماً يحاكي واقعي وآخر من وحي العشق أعماني
أعماني .. وفي سواكن الصمت يموووج بي عبر أزماني
فأصمت خوفاً على لحظتي من التيهاني
وأنظر من مبسم تعطش فرحة دون كياني
أنظر خلف براءة سبقت لهفت المرجاني
أنها عمق إرادتي فـي ذاتي وأحلامي
كينونة بزمامها تحاكيني فأبقى شارد الذهن دون بياني
أنها حروفي أسكبها فمن حقي أن أعيش ما أحياني
أنها لحظاتي أتأملها فيومي ليس كسابق الايامي
أما ذكرتي عشيقتي أنني أحببتك قبل ثواني
أما ذكرتي أنني لأ أنسى كم للورود من ألواني
ألون أخترتها لتضفي من جمالها ألواني
فمزجت تاريخاً من العطاء لم يشاركتي فيه إنساني
أخترت من بقايا العصور لحظة أشاركك أحضاني
أتعلمين كم مضى من سنين أقرأ عينيك بإحتضاري
أقرأ كل حروفي وأرسم أشكال من الاوجاني
فيامن سكنتي في خليج من الأمواج أين مرساكي
أأبـحر في تيار موجة تأخذني فلا أدري أين كياني
أم أنتظر بزوغ فجري فأهديك عالمي لتعبثي بأركاني
فرفقاً فقد سكنتي دون سابق إنذاري
سكني عشيقتاً على دفى صيف حناني
فأبقي كما أنتي ليس كما تعبثين بوجداني
وسأبقى عاشقاً للطرف الغظي الساحر المزداني
أملكوت قلبي يحاكي غفوةٍ
أم أن الهوى أحياني
سأشدوا للطير غيبة أني أغرد لحناً لم يكن في سالف الازماني
صوتاً يغالب حرقتي دون بياني
فإن أحسستي يوماً بغيبتي فأعذريني ياوجداني
فتلك غريزتي فسابقي بإيماني
فمن سيمعن منطقي دون بهتاني
فما كانت معشوقتي بإنساني
سأنادي غريم الوجد يا احزاني
ليس لي مطلب سوى عيناني
أتلهف لحظة ولوحدتي باب من الصمت أعياني
.
مماراق لي
التعليق