المرأة المسلمة وهبها الله سبحانه وتعالى العديد من المميزات التي ترتفع بها وترتقي
بها سموا على غيرها من النساء ويحق لها أن تتباهى بتلك المميزات : ومنها
أنها كالجوهرة الثمينة التي تحاط وتحرس بعناية من أن يشوبها او يلمسها أحد
أو يتمتع بلمعان بريقها وصفائها سوى الذي يمتلكها ليس بماله بل بعقله وقلبه وفكره وعطفه
ومشاعره الجياشة ومدى إحترامه وتقديره للجوهرة التي بحوزته
المرأة المسلمة لها مكانة مرموقة فهي الام والاخت والبنت وهي نصف المجتمع
والمرأة المسلمه تحافظ على نفسها ورونقها ومواضع جمالها من أن تكون عرضة للنظرات
من كل من حولها فجمالها هبة من الله وهبها إياه وقرن شكر هذا الجمال وشرط بقاءه
بأن تحافظ عليه ولاتبديه إلا لمحارمها أو زوجها وإلا أصبح ذاك الجمال لافائدة فيه
أجمل مافي المرأة هو وجهها وهو الموضع الجاذب والملفت للأنظار الذي يسحر الالباب
بمايحتويه من مواطن الجمال والعذوبة والرقه والدلع والغنج والجاذبية وموطن اللمسات
الجمالية واللوحات الفنية التي تفوق أثمن اللوحات المزخرفة المرسومه يدويا
لأن مبدعها هو خالق الكون :
فلوتأملنا مايحتويه وجه المرأة من المرافق التي يستمتع بها الرجل ويستجم فيها ويمضي
أجمل الأوقات لوجدناها كثيرة جدا جدا
فالوجه كالبوتقه التي تحوي جميع العناصر والمكونات التي بإستطاعتها مهاجمة ودغدغة والقضاء على أعتى العتاة وتحطيم وفك شيفرة أوصد الأبواب احكاما و تليين أقسى القلوب
ففي الوجه تكمن كل مظاهر الجمال الأنثوي ففيه:
الخدين : بمافيهما من نعومه وانتفاخ وإحمرار عند الخجل وإنبساط عند الفرح وإنكماش عند الزعل
الفم : وهو من أهم مكامن الجمال لدى المرأة بمايحتويه من الجواهر كاللسان والأسنان البراقه
التي تشبه حبات البرد وفيه الشفاه بمختلف تقاسيمها النحيفة والعريضة
العيون : وهي أشد وقعا بالنفس من السهام وأشدفتكا في القلوب من الرماح والأسنه المشرعة
ومنها العيون العسليه والصغيره وعيون المرأه جميله حتى لوفيها حول وكذلك الحور
إن العيون التي في طرفها حور :: قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
والرموش :التي تتدلى على نون العيون وتعمل على تلطيف وتهذيب وتنقيه الهواء وحماية العين من الغباروغير ذلك
الحواجب : بمختلف احجامها متباعدة أو متقاربة سميكة او رفيعة
الجبهة: وخاصة العريضة التي تشبه الهضبة للوجه
الأذنان :وهماتعتبران من مواطن جمال المرأه
كل هذه المواطن تتفانى وتخدم بعضها البعض في تكوين أجمل لوحة بالتاريخ في اصغر مساحة ممكنه والتي يصعب على أعتى الرسامين تشكيل مثلها بنفس الدقه وبنفس المقاسات
فسبحان من أبدعها وكونها مجتمعة ومتناسقه
فهل ستفرط المرأة المسلمة بمثل تلك الوحة الجميلة والثمينة لعرضها لمن هب ودب
هل وجه المرأة لديها ثمين ؟ أم أن لوحات الرسم الخشبية التي تعرض في المتاحف ولايسمح برؤيتها الا للأثرياء أفضل من وجهها
الاترين ايتها المرأة كيف أن صفحة القمر تلفت إنتباه العشاق والمحزونين والوعاظ جميعهم بصفائها وتنير لهم الطريق ويستمتعون بنوره الهادىءوينسجون على ذلك إبداعاتهم
ولكن بدون أن يخدشو تلك الصفحة او يلمسوها لأنها خلقت ملكا للجميع ليستفيد منها كل الخلق
أما وجهك فهو ملك لكي وحدكي وزوجكي ومحارمكي فلاتبذليه رخيصا لمن لايستحق
هل رأيتي شابا يشترط قبل الخطبة ان تكون أقدامكي لامعه أو يهتم للأيدي او للشعر او لغير ذلك
علما بأن جميعها مكملات لابد منها ولكن الشخص ينظر إلى الوجه فقط : لماذا؟
بها سموا على غيرها من النساء ويحق لها أن تتباهى بتلك المميزات : ومنها
أنها كالجوهرة الثمينة التي تحاط وتحرس بعناية من أن يشوبها او يلمسها أحد
أو يتمتع بلمعان بريقها وصفائها سوى الذي يمتلكها ليس بماله بل بعقله وقلبه وفكره وعطفه
ومشاعره الجياشة ومدى إحترامه وتقديره للجوهرة التي بحوزته
المرأة المسلمة لها مكانة مرموقة فهي الام والاخت والبنت وهي نصف المجتمع
والمرأة المسلمه تحافظ على نفسها ورونقها ومواضع جمالها من أن تكون عرضة للنظرات
من كل من حولها فجمالها هبة من الله وهبها إياه وقرن شكر هذا الجمال وشرط بقاءه
بأن تحافظ عليه ولاتبديه إلا لمحارمها أو زوجها وإلا أصبح ذاك الجمال لافائدة فيه
أجمل مافي المرأة هو وجهها وهو الموضع الجاذب والملفت للأنظار الذي يسحر الالباب
بمايحتويه من مواطن الجمال والعذوبة والرقه والدلع والغنج والجاذبية وموطن اللمسات
الجمالية واللوحات الفنية التي تفوق أثمن اللوحات المزخرفة المرسومه يدويا
لأن مبدعها هو خالق الكون :
فلوتأملنا مايحتويه وجه المرأة من المرافق التي يستمتع بها الرجل ويستجم فيها ويمضي
أجمل الأوقات لوجدناها كثيرة جدا جدا
فالوجه كالبوتقه التي تحوي جميع العناصر والمكونات التي بإستطاعتها مهاجمة ودغدغة والقضاء على أعتى العتاة وتحطيم وفك شيفرة أوصد الأبواب احكاما و تليين أقسى القلوب
ففي الوجه تكمن كل مظاهر الجمال الأنثوي ففيه:
الخدين : بمافيهما من نعومه وانتفاخ وإحمرار عند الخجل وإنبساط عند الفرح وإنكماش عند الزعل
الفم : وهو من أهم مكامن الجمال لدى المرأة بمايحتويه من الجواهر كاللسان والأسنان البراقه
التي تشبه حبات البرد وفيه الشفاه بمختلف تقاسيمها النحيفة والعريضة
العيون : وهي أشد وقعا بالنفس من السهام وأشدفتكا في القلوب من الرماح والأسنه المشرعة
ومنها العيون العسليه والصغيره وعيون المرأه جميله حتى لوفيها حول وكذلك الحور
إن العيون التي في طرفها حور :: قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
والرموش :التي تتدلى على نون العيون وتعمل على تلطيف وتهذيب وتنقيه الهواء وحماية العين من الغباروغير ذلك
الحواجب : بمختلف احجامها متباعدة أو متقاربة سميكة او رفيعة
الجبهة: وخاصة العريضة التي تشبه الهضبة للوجه
الأذنان :وهماتعتبران من مواطن جمال المرأه
كل هذه المواطن تتفانى وتخدم بعضها البعض في تكوين أجمل لوحة بالتاريخ في اصغر مساحة ممكنه والتي يصعب على أعتى الرسامين تشكيل مثلها بنفس الدقه وبنفس المقاسات
فسبحان من أبدعها وكونها مجتمعة ومتناسقه
فهل ستفرط المرأة المسلمة بمثل تلك الوحة الجميلة والثمينة لعرضها لمن هب ودب
هل وجه المرأة لديها ثمين ؟ أم أن لوحات الرسم الخشبية التي تعرض في المتاحف ولايسمح برؤيتها الا للأثرياء أفضل من وجهها
الاترين ايتها المرأة كيف أن صفحة القمر تلفت إنتباه العشاق والمحزونين والوعاظ جميعهم بصفائها وتنير لهم الطريق ويستمتعون بنوره الهادىءوينسجون على ذلك إبداعاتهم
ولكن بدون أن يخدشو تلك الصفحة او يلمسوها لأنها خلقت ملكا للجميع ليستفيد منها كل الخلق
أما وجهك فهو ملك لكي وحدكي وزوجكي ومحارمكي فلاتبذليه رخيصا لمن لايستحق
هل رأيتي شابا يشترط قبل الخطبة ان تكون أقدامكي لامعه أو يهتم للأيدي او للشعر او لغير ذلك
علما بأن جميعها مكملات لابد منها ولكن الشخص ينظر إلى الوجه فقط : لماذا؟
التعليق