alardha blog bannar

Collapse

إعلان

Collapse
لا يوجد إعلانات حتى الآن.

KJA_adsense_ad5

Collapse

الحب ومعانيه السامية (مسابقة)

Collapse
X
 
  • فرز
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • الحب ومعانيه السامية (مسابقة)

    لاشك ان الجميع يدرك افضلية هذه العشر الاواخر وأريد أن اطرح موضوع لعله يروق لكم ونختبر مدى احاسيسسنا المرهفة وفيه مجال للإبداع الكتابي
    لينثر كل منكم سهام كنانته وعصارة فكره في هذا الموضوع
    وبعد فترة طويله ستقوم المشاركات بحيث نترك فرصة مواتيه لحبل الافكار وسيل الابداع كي يتدفق من أناملكم مسطرا أروع معاني الحب:
    اكتب في اي مجال من مجالات الحب
    (1)الحب لله ورسوله صلى الله عليه وسلم
    (2) الحب لصحابة النبي صلى الله عليه وسلم
    (3)حب العلماء الربانيين والصالحين
    (4) الحب بين الازواج
    (5) حب الاولاد
    اي مجال من مجالات الحب الشريف بأسلوب ادبي راقي ورصين
    الجائزة قيمة فعلا ماديا ومعنويا
    ننتظر مشاركاتكم وابداعاتكم احبائي:11_12_16[1]:

  • #2
    الحب لله ورسوله صلى الله عليه وسلم


    هل فكرت يوما أن حبك للرسول صلى الله عليه وسلم قد يملأ قلبك ويشغل تفكيرك ويكون حبه هو منهجك في الحياة

    التعليق


    • #3
      نبغا ابداعات نثرية لاتهتمو الوقت مفتوح المهم مشاركات قيمة

      التعليق


      • #4
        الحب لصحابة النبي صلى الله عليه وسلم

        واليك هذه ولا تتعجب، انه الحب.. حب النبي أكثر من النفس ..

        يوم فتح مكة أسلم أبو قحافة [ أبو سيدنا أب ي بكر ]، وكان إسلامه متأخرا جدا وكان قد عمي، فأخذه سيدنا أبو بكر وذهب به إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليعلن إسلامه ويبايع النبي صلى الله عليه وسلم

        فقال النبي صلى الله عليه وسلم ' يا أبا بكر هلا تركت الشيخ في بيته، فذهبنا نحن إليه ' فقال أبو بكر: لأنت أحق أن يؤتى إليك يا رسول الله .. وأسلم أبو قحافة.. فبكى سيدنا أبو بكر الصديق، فقالوا له : هذا يوم فرحة، فأبوك أسلم ونجا من النار فما الذي يبكيك؟تخيّل .. ماذا قال أبو بكر..؟قال: لأني كنت أحب أن الذي بايع النبي الآن ليس أبي ولكن أبو طالب، لأن ذلك كان سيسعد النبي أكثر ..

        التعليق


        • #5
          ياالله يالروعة وعظيم محبة الصديق للنبي صلى الله عليه وسلم

          الله اكبر الله اكبر يتمنى فرح النبي باسلام قريب له ويؤثر فرح النبي على فرحه

          هؤلاء هم الصحبة الاتقياء الانقياء الأوفياء الأصفياء

          التعليق


          • #6
            حب العلماء الربانيين و الصالحين


            احترام وحب القريب أو الصديق أو الجار أو الزميل حباً أخوياً ، وفي الله شيء جميل وطيب ومرغوب، ولفاعِله الأجر بإذن الله تعالى. ولكن هناك من هو أولى وأجدر بحبنا وتوقيرنا، فمن هو أو من هم؟

            إنهم العلماء، وأعني بهم علماء الشريعة الغراء، العارفين بالأحكام الشرعية الذين يُستفتَون في أمور الدين والحياة. وأمة الإسلام أولى الأمم بحب علمائها، لأنهم ورثوا رسالة عظيمة أنزلت على خير البرية وعملوا على نشرها.

            إن محبة العلماء الربانيين من محبة رسول الله، ومحبة رسول الله وصحابته الكرام واجبة على كل مسلم ولا خلاف في ذلك, ويتساءل البعض: من هو العالم الرباني؟

            يجيب على هذا التساؤل فضيلة الشيخ الجليل العلامة صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله - وذلك عندما سئل عن العالم الرباني:

            (( إن العالم الرباني يتصف بصفتين رئيستين: الأولى: خشية الله سبحانه وتعالى، ويعمل بعلمه، ويخلص لله عز وجل. والثانية: أن يربي الناس على الخير، ويتدرج بهم في العلم شيئاً فشيئاً، ولا يلقي العلم على طالبيه جملة واحدة، (انتهى كلام الشيخ حفظه الله).

            قال الله تعالى: (وَلَكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ). وقد قيض الله لهذه الأمة علماء ربانيين لا يسع المجال لذكرهم سواء من علماء السلف أو من علماء هذا العصر، فرحم اللهُ من مات منهم ومتع الله الأحياء منهم بالصحة والعافية وحفظهم ذخراً للإسلام، وقد رأينا كيف كان الأوائل يقدرون ويجلون العلماء والصالحين، ومن شواهد ذلك قول الإمام الشافعي رحمه الله :

            أحب الصالحين ولست منهم / لعلي أن أنال بهم شفاعة .

            هذا ما يقوله الشافعي عن الصالحين، وهو من أئمة الإسلام!

            بينما نرى في الآونة الأخيرة من يقدح في علماء الأمة وينتقصهم، ولا ينزلهم منازلهم التي أنزلهم الله إياها وذلك استخلاصاً من الآية الكريمة {شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ...}.

            فهم بعد الله عزوجل وملائكته الكرام في إقرار ألوهية الله سبحانه لأنهم خلفاء الأنبياء برسالاتهم.

            إن من أجَل ِّ القربات إلى الله حُب العلماء والصالحين، والدفاع عنهم، والذود عن أعراضهم في كل محفل ومجلس، وتوقيرهم وإجلالهم عند مقابلتهم أو عند الحديث عنهم.

            لم لا ؟ وقد أفنوا أعمارهم في طلب العلم الشرعي وتحصيله، ثم تدريسه لمن ابتغاه من أبناء الأمة.

            خاطبني أحد الأصدقاء قائلاً: إن أجمل وأصدق قبلة قبلت بها رأس رجل بعد والديَّ هي تقبيلي لرأس الشيخ فلان، وسمى عالماً من علماء بلادنا العزيزة ، وأردف قائلاً: وإني كما ترى يا عبدالله لست ملتزماً، ولكني أحب هذا الشيخ وله ولغيره من الشيوخ مكانة عظيمة في قلبي.

            فأكبرت قول هذا الشاب وفعله، وقلت له مشجعاً: إن فيك الخير العظيم، وبذرتك طيبة، وهذه قربة تؤجر عليها إن شاء الله تعالى.

            إن احترام كبار السن واجب علينا من باب قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا ولم يعرف شرف كبيرنا) أو كما قال عليه صلاة الله وسلامه.

            فاحترام وتقدير الكبار واجب حتى ولو كان رجلاً عامياً أو أمياً، فكيف إذا كان عالماً فاضلاً له الباع الطويل في تحصيل العلم الشرعي ، وفي تدريس أبناء الأمة وفي التأليف ؟

            إن الأمة لا تزال بخير ما أجلت وقدرت علماءها، وإن الشر كل الشر في انتقاصهم وعدم إحلالهم المكانة اللائقة بهم، وبغضهم، ولا يبغض العلماء إلا مَن في نفسه خبث وقانا الله وإياكم خبث النفس.

            أما عن الحوار مع العلماء ومناقشتهم فيجب ألا يخلو من ما يسمى بالأدب مع العلماء ويجب أن يُعمل به سواء كان نقاشاً مباشراً أي وجهاً لوجه أو من خلال وسيلة إعلامية. نحن لا نقول عن علمائنا أنهم منزهون عن الخطأ أو معصومون، لا والذي رفع السماء بلا عمد، بل إنهم بشر يصيبون ويخطئون ولا معصوم إلا رسل الله عليهم الصلاة والسلام.

            وليسمح لي القراء الكرام أن أعرج على مسألة مجادلة العلماء ولو قليلاً. فنحن وللأسف نستنكر ونتعجب ممن يناقش في الأمور الطبية وهو لا يفرق بين كلمتي (فيتامين) و(فيتنام)، ونسخر ممن يتحدث في السياسة وهو يقول عن ونستون تشرشل إنه لاعب كرة قدم !

            بينما لا نعجب ممن يجادل في الأمور الشرعية وليس مؤكداً حفظه لجزء أو جزئين من القرآن الكريم، وبالكاد يذكر خمسة أحاديث من أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم !

            ويجادل مّنْ ؟ إنه يجادل عالماً أفنى عمره في دراسة العلوم الشرعية وتدريسها، وألفَ عشرات الكتب والمؤلفات التي لو جمعناها ووقف عندها عملاق من البشر لأصبح قزماً، فكيف بالقزم عقلا ً وفكراً ؟

            وشواهد هؤلاء (الأقزام) كثيرة ، فتراهم كُتاباً في بعض الصحف ، وتراهم ممثلين في مسلسلات هابطة ، وتراهم مقدمين لبرامج تافهة ، وهؤلاء الأقزام الإمعات يعدون أنفسهم مصلحين وهم الفاسدون في أنفسهم المفسدون لغيرهم .

            لكل هؤلاء وغيرهم ممن ينتقص العلماء الأجلاء نقول :

            أقلوا عليهم لا أبا لأبيكم

            من اللوم أو سدوا المكان الذي سدوا .

            التعليق


            • #7
              ابداع منققطع النظير بارك الله فيك

              التعليق


              • #8
                حب الاولاد

                حب وعذاب وحزن خلف هذا الحب

                سؤال يراودنا جميعا ما هو السر من وراء هذا الحب

                أو مثل ماقالوا الشعراء وما الحب الا الحبيب الاولي

                كثرة حب الاولاد ينتشر في الاونه الاخيرة

                كثير من الشباب يجعلوا لهم حبيب او عاشق يحبة

                ولكن ماذا يحدث في غياب ذالك الحبيب غير حزن واشتياق وتكدر على الحبيب

                ما هو السر في حب الاولاد الذي بدأ ينتشر في مجتمعنا

                الكثير من التسأؤلات خلف القطبان على هذه الظاهرة المنتشرة

                نعيش جميعا مثل هالظواهر والكثير من الحوادث وقعت والسبب حب الاولاد

                يــاما ناس وشباب تضاربوا وتهاوشوا وصار ضرب السكين والضرب المبرح
                والسبب هذا الحب!@

                التعليق


                • #9
                  قصدي حب الابناء من الاصلاب
                  رغم ان طرحك وفهمك فيه نوع من الصراحه والحقيقه المرة

                  التعليق

                  KJA_adsense_ad6

                  Collapse
                  جاري التنفيذ...
                  X