alardha blog bannar

Collapse

إعلان

Collapse
لا يوجد إعلانات حتى الآن.

KJA_adsense_ad5

Collapse

تكملة قصة (أنا وصديقتي والهيئة) ، مسابقة

Collapse
X
 
  • فرز
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • تكملة قصة (أنا وصديقتي والهيئة) ، مسابقة

    كانت هناك قصة في قسم خواطر منثورة بعنوان

    أنا وصديقتي والهيئة


    فأحببت أن تكون النهاية على شكل مسابقة واليكم التفاصيل

    ختام القصة يا أحبة أنتم من يحدده

    فستكون مسابقة لجميع الأعضاء لإكمال القصة


    ولكل عضو يريد المشاركة يسمح له بمشاركة واحدة فقط

    والمدة شهر لاتاحة الفرصة للجميع

    والجائزة: يختار العضو الفائز

    إما أن أهديه عضوية ماسية اتكفل بدفع قيمتها
    أو بطاقة شحن بمبلغ مئة ريال سعودي لأي شركة يختارها(الاتصالات السعودية-موبايلي -زين)

    ولجنة التحكيم المختارة

    الأخت الفاضلة /الأحرف المسافرة<<<<<30 درجة
    والأخ الفاضل/وليد سفياني<<<<<<<30 درجة

    وترشيحات باقي الأعضاء <<<<<<<<<<<40 درجة


    الكرة في ملعبكم والقصة بين أيديكم وأنتم من يحدد النهاية
    وأنتم من يحدد نجاح الفكرة أو موتها

    واتمنى من أحد المراقبين أو المشرفين تعديل العنوان

    ليكون:أنا وصديقتي والهيئة ..قصة أنتم من يضع نهايتها


    مع أطيب المنى

  • #2
    ولكني ربطت على قلبي وجئت إلى الموقع المحدد فلم اجدها
    اتصلت بها فقالت انا أمام البنك الأهلي على الشارع العام
    ورفعت بيدها فرأيت بياضها من بعيد
    وذهبت إليها ومشيت معها
    ولكن ما خطونا خطوتين الا وفجأة تداهمنا سيارة الهيئة وتقف بجانبنا وينزل المرشد ومعه العسكري: اين الإثبات وما علاقتك بهذي الفتاة؟
    فترتعد فرائصي
    وهي تقول لي: أين كرت العائله؟ نسيته؟
    قلت: يا شيخ تبغى الحقيقة؟ أنتم معكم نصرة من الله
    والله ما معي كرت ولا شيء وهذي ليست زوجتي وإنما صديقة تعرفنا على بعض في الجوال وأحببنا أن نلتقي
    فقال الشيخ: وما تريد بالضبط؟
    قلت: أتزوجها .
    قال: صادق؟
    قلت: نعم إن شاء الله .
    قال: طيب نحن سنتولى توصيلها لبيتها والستر عليها وأنت تعال معنا لنكتب لك محضر ونكمل التحقيق .
    المهم وصلوها لبيتها ولا أحد علم بالخبر إلا أنا وهم
    واقتادوني معهم للتحقيق الدقيق وما تركوا شيئ إلا سألوني عنه حتى جوالي فتشوه ما لقوا فيه ما يخل بالمروءة والحمد لله قد مسحت الصور وأخذت احتياطي
    وأخيراً اتصلوا على أخيها وجاء وخبروه بالسالفة وأنا على أعصابي
    المهم أخوها شخص راقي متفهم لهذي القضايا
    قال: خلوا هذا الرجال معي وأنتم انتهت مهمتكم
    المهم رحت معه وأخذت رقمه واليوم الثاني اتصلت عليه وجئت وخطبتها من جد وتم الزواج وحضروا ما شاء الله أصحابنا في الهيئة حضروا العرس
    وللآن وأنا أدعو للهيئة جزاهم الله خيراً .
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    التعليق


    • #3
      تكملة قصة (أنا وصديقتي والهيئة) ، مسابقة

      اولا/حبينا نشارك حبيبنا الاباتشي في هذه القصة
      ثانيا/احترت اين اضع مشاركتي فوضعتها هنا فاذا وضعتها في غي محلها آمل نقلها للمكان المناسب


      التقينا في أحد المطاعم العائلية في السوق الكبير وكنت خائف جدا
      وأثناء الحديث والتعرف لاحظت أن جوالها لم يتوقف عن الرنين
      والرسائل تهطل عليه كالمطر
      وكان وجهها يتلون بشدة وبدت مرتبكة جداً
      وعندما شاهدت امتعاضي وغضبي من هذه الاتصالات
      اخبرتني بأن هذه الإتصالات من شخص تعرفت عليه بدافع التسلية
      ولكنه أصبح يهددها بفضحها أمام أهلها
      خاصة وأنه يحتفظ بتسجيلات صوتية لها والكثير من الرسائل
      وهذا مما سبب لها قلق وخوف دائم فهي تحاول دائما تصريفه
      وهو يلح عليها لمقابلته والخروج معه وإلا سيفضحها
      وطلبت مني أن أجد لها مخرجاً لهذا المأزق الصعب
      طلبت منها أن ترد على الاتصال وأن تحدد موعدا لمقابلته
      لاستدراجه والقبض عليه متلبساً
      قالت كيف؟
      قلت سأراقبكم من بعيد واتصل على الهيئة للقبض عليه
      قالت ولكن سيتم القبض علي أيضا وسيفتضح أمري
      طمنتها بأن الهيئة ستستر عليها وتخلصها من هذا الشخص
      وبالفعل وقع الشاب في الكمين وتم القبض عليه من الهيئة وتم التر عليها
      وأما الشاب فكان صاحب سوابق ووجد في جواله الكثير من المقاطع الاباحية واوضاع مخلة مع عدد من الفتيات
      أخبرت والدها الشايب أن الشخص الذي يتبعهم عند خروجهم من مركز الهيئة هو من ساعدها وأنقذها من هذا الشاب
      فأصر على أن أزوره في البيت
      وقد فعلت وكانت النهاية السعيدة بالزواج الحلال

      واعذروني على المشاركة البسيطة
      وهي فقط لتحفيز المبدعين للمشاركة

      التعليق


      • #4
        تأكد قبل أن تتصل

        بسم الله الرحمن الرحيم

        كانت تعاني من إتصالات متكرره فأحالت رقم جوالها على قسم الهيئه .
        كانت زوجتي لديها دعوة أمهات من مدرسة ألبنات وحددت لي وقت الخروج فأتجهت الى المدرسه وا أتصلت على رقم جوال زوجتي وأخطأت بأحد ألأرقام ألو وينك عجلي علي تأخرتي رد جوال الهيئه جاية حبيبي أستنكرت الصوت هذا غريب علي عاودت ألأتصال ولكن هذه المرة لم يجيب ألرقم ولازال الجرس يدق كلمني جايه حبيبي ولم أتمكن من قفل الجوال إلا وجيب الهيئه واقف أمامي وسحب الجوال مع كف ألله لا يوريك من يد متعافيه مع الكلبشه وإدخال لسيارتهم وكف يتبعه كف وتحقيق في المكتب وطلب تسجيل أعتراف بعدم العودة وعدم إزعاج ألأخرين وهل ترضى ذالك لأختك أو أحدى محارمك قلت لهم لا طبعا أنا رجل متزوج فزاد شعورهم بالغضب مني وأيضآ متزوج يالذي ماتخاف ألله نعم وكنت أنتظر زوجتي عند باب ألمدرسه وأخذتموني . هل هذا رقم زوجتك لا
        ليس هذا رقم زوجتي وأعطيته ألرقم فوجد هناك أختلا ف بأحد ألأرقام فتم ألأتصال من قبلهم ألو زوجة (فلان ) نعم من أنت معك رجال الهيئه وجدنا زوجك عند باب المدرسه يتصل على أحد ألأرقا م المراقبه فأخذناة فغضبت ألزوجه وأخذت أطفالها وذهبت الى أهلها وتركت البيت وبعد أن تم أطلاق سراحي ذهبت ولم أجدها وأطفالهافأتصلت أين أنتم تعالوا أنا في البيت كان الرد قاسيآ مالي ومالك في البيت وإلا في الشارع خلك عند من كنت تغازلها يابنت الحلال وألله ماكنت أغازل بل أتصلت على رقم غلط وكان الرقم مراقب من الهيئه كيفك أنا عند أهلي . ذهبت للهيئه فلم اجدهم كانو في الميدا ن يقتنصون ضحيه أخرى . وأنتظرت عودتهم من جولتهم ألتى كان برفقتهم ضحيه جديده ولكن وضعه كان أهون حيث ألشاب عازب والبنت كذالك وسبق وتقدم لها ورفض من قبل أهلها كون وضعه ألأجتماعي في نظرهم ليس مناسبآ لها فتم أستدعاء ولي أمرها وسلمت له وطلب منه الموافقه على زواج الشاب من الشابه وتم ذالك.
        فتحدثت معهم أنتم جعلتم لي تهمه بموجبها تم خروج زوجتي وأطفالي من البيت رافضه العوده كوني كنت موقوفآ لديكم . تم استدعا والد زوجتي وتم إفهامه الوضع أن أتصالي كان برقم غلط وإلقاء القبض علي من قبلهم كان غلط
        وعادت ألمياه الى مجاريه ( ولكن بعد ماذا)


        التعليق


        • #5
          اسمحوا لي المشاركة معكم برغم أنها أول محاولة لي في الكتابة

          ......................
          كان متوتر بين الخوف وفرحة اللقاء وأطرفه ترتجف وربما كان قلق أكثر من صديقته
          ربما لأنها تجربته الأولى وربما لأنه ليس واثقاً منها بالقدر الكافي
          تواعد معها أن يكون اللقاء من خلال جولة بسيارته وهي تريد الجلوس معه في مطع
          المقابل للكفي شوب
          وفعلاً تعرف عليها وركبت معه وكانت مختلفة قليلة عما ذكرت فقد كان جسمها ممتلئ قليلاً
          وليست بيضاء البشرة كما قالت
          وهو المسكين يتصبب عرق خوفاً من أن تحصل مصيبة وبين الاختلافات في شكلها
          مسكين لقد وقع في ورطة كبيرة
          لم يمضي سوى بعض الوقت وكانت أكثر جراءة منه بسبب تجاربها الكثيرة
          حتى إذا بسيارة الهيئة تلحق بهم لا أدري كيف للهيئة أن تعرف الحبيبة من الزوجة أو ربما
          هم هكذا يلحقوا حتى المتزوجين
          المهم ركن السيارة ونزل رجل الهيئة وقال له من التي معك
          قال: زوجتي
          قال رجل الهيئة : أعطنا الإثبات
          قال : وأنت أيش دخلك هذه زوجتي يعني لأزم أكتب على السيارة ( التي معي زوجتي)
          أيش هذا التصرف الغير لائق
          قال له رجل الهيئة: طيب ليش أنت مرتبك!!
          قال : لا لست مرتبك ولكن أنتم ما تخلوا أحد في حالة
          قال رجل الهيئة: يا أخي جزاك الله خير أعطنا الإثبات وروح لحال سبيلك
          هنا عندما وجد الحصار قال هذه خطيبتي
          فهم رجل الهيئة السالفة و أنه موعد غرامي
          وقال : حسناً أركب أنت وهي معنا ولن يعلم بذلك أحد وسوف نحل المشكلة بالستر
          وهو يقول في نفسه

          ((لأنه لا توجد جريمة كاملة))
          وحرر له محضر وذهب
          أما هي ظلت الفضيحة ملتصقة بها لأن الفتاة إذا خسرت سمعتها خسرت كل شيء
          وإن خسرت ضميرها و حياء الإيمان و الحشمة فلن ينالها غير الخسران
          ....

          التعليق


          • #6
            تكملة القصة من وحي الهامي :


            وبعد آيام من ليآلي هآتفية مضيئة
            ها قد قرب اللقاء بيننا وانا في طريقي اليها إنتابني سرب من احلآم خيالية ، وتسائلت نفسي كيف سيكون اللقاء ياترى ؟ هل سيكون كالقصص الجميلة ؟ ام سيكون اسطورة خيالية وكيف سأنجو إذا رمقتني بنظرآت ثاقبه سحرية فكرت وفكرت وقد طوى عني التفكير مسآفة الطريق وبدون شعور احسست بأنني

            وصلت الى مكان اللقاء ! نزلت من سيآرتي وامسكت بجوالي واتصلت بها وفجأة وقع نظري من بعيد على انثى كانت تمسك جوالها لحظة اتصالي بها .. احساسي كان يحدثني إنها هي فتأكدت انها بالفعل هي كنت اسألها اثناء المكالمة بأن تحددلي موقعها وعيناي تنظر اليها من بعيد .. شعرت بارتباك وخوف وفقدت سيطرتي على خوفي،، كنت لا اعي مشاهدة حركة الناس وسماع ضجيجهم امام المجمع التجاري
            فقلت أين انتي ؟
            فقالت : انا بالقرب من مطعم عائلي اسمه"مآكدونا ليدز" قلت حسنآ انا قادم اليك
            فخطيت خطواتي المتثاقلة للوصول اليها وكأنني في حلم اقتربت منها وجهآ لوجه بدأت حينها لغة العيون فأقتربت منها اكثر وهمست بسؤالي هل نقف هكذا أم ماذا نفعل ؟ فأنظار الناس تحدق بنا هي ايضآ كانت متلعثمة ينتابها خوف بعكس ماكانت جريئة ومنفتحة اثناء مكالماتنا ،
            سكتت ثواني ثم قالت : يوجد جلسات عائلية بالطابق العلوي
            وبالفعل ذهبنا وبعدجلوسنا بدأت اشعر بالآمان

            بدأ الخوف والإرتباك يتلآشى رويدآ رويدآ

            أمسكت يدها بتصرف عفوي وبدون ما اشعر فخفق قلبانا حبا ،
            أنطفى شيئا من لهيب شوقي لها هام فكري بها كأمواج البحر حينما يعانق الشفق هممت بإحتضانها فأقتربت مني حينها أنتثر علي عبق عطرها الشاذي لم نستمتع بلهيب الشوق سوى لحظات قليلة ثم قالت استأذنك لابد ان اعود لمنزلي بما أنك تعرف ظروفي المنزلية وحتمآ سوف تقدرني ، فما كان علي سوى تلبية رغبتها ،، بعدها خرجنا ولازلت امسك بيدها تمنيت ان تمكث معي ساعات ولكن تأتي الرياح بما لآتشتهي السفن وفي حال خروجنا من المطعم شاهدت سيارة مقبلة من بعيد وكأنها إلينا ! أفترقنا عن بعضنا أمعنت نظري فيها فتعاظم خوفي حين أيقنت أن من بها هم رجال الهيئة قد جاءوا ليمسكو ا بنا لا أدري مالذي أستوقفني وقتها أهو الخوف منهم أم خوفي على صديقتي من هتك سمعتها ؟ أختلطت أفكاري بدهشتي حينئذ!! وفجأة رأيتهم يمسكون بفتاة أخرى مراهقة ومتنكرة بأزياء رجالية مع شاب مرآهق في وضع غير مشرف حمدت الله الذي ستر علينا ولم يفضحنا أنصرفت عن ذلك السوق وأنا أهمهم في نفسي بأن أتزوج بمن احببت وفق العرف لنرسم مستقبلا بداياته كانت تلك اللحظة فنسير حياتنا خطوة تتلوها خطوة قلت ذلك وأنا لا أزال أشتم شذى عبيرها المتناثر علي.. ومازلت اتخيل امام عيني نظراتها السآحرة . وضحكتها الة ،،
            لاأدري كيف عادت إلى منزلها
            ولكنها عادت وقررت ان اتزوجها وتزوجتها بإذن أهلها فشكرا لرجال الهيئة فبهيئتهم عدنا إلى جادة الصواب........
            آخر تعديل كان بواسطة فارضة احترامي; 05-31-2011, 07:12 PM.

            التعليق


            • #7
              كلما اقترب اللقاء اقترب معه تحقيق تخيلاتي و أحلامي واقترب مني صوتها
              العازف على أوتار الحنين في قلبي

              قالت: هناك و أمام حديقة الأطفال سوف تجدني أنتظرك فالمكان يعجُ بالأطفال ولن
              يلتفت لنا أحد وستجدني أنتظرك على جمر الشوق

              قلتُ: ولكن كيف لي أن أعرفك بين التجمعات و الفوضى

              قالت: لا تخف أنا أحملُ حقيبة يد حمراء

              دخلتُ إلى المكان المنتظر وعرفتها من حقيبتها وجلست معها وكأن شيء لم يكن

              ربما زحمة المدينة و تحرر النساء والحريات المطلقة لهن ساهمت في ذلك اللقاء

              تحدثنا و امنتُ الخطر وبأن الأمور تجري على ما يرام
              وذلك قد دفعني بأن أطلب منها الركوب معي فلن يحدث شيء وقد كانت مستعدة
              ولم تمانع ربما لأنها صاحبة سوابق
              مضينا إلى السيارة
              ,
              ولكن حدث مالم أتوقع!
              كنتُ أقود السيارة بكل ارتباك وتوتر وخرجت عن السيطرة وإذ بي اضرب سيارة
              أمامي مما سبب في ضرب سيارة ثانية وحضرت الدوريات
              ونشبت مشادة كلامية وأنا قلبي يرتجف من تلك المصيبة معي

              هل تعلمون بأن السيارة الثانية التي ضربتها كانت للهيئة!
              وهم أفراد يقرأ الواحد منهم صورة المتورط من تقاطع وجهه
              وأنا كنت في قمة الارتباك سأل أحدهم أين إثباتك العائلي ,,عندها
              شعرت بأنه صبَ على رأسي ماء بارد وتغير وجهي بألف لون

              وقلتُ له: هي زوجتي

              قال: لم أسألك عن المرأة التي معك سألت عن الاثبات العائلي فقط

              ربما أراد الله أن تظهر الحقيقة
              وبعد مد وجزر ظهرت الحقيقة وتم اقتيادي في سيارتهم وصديقة السوء
              في سيارة أخرى و اعترفت بكل شيء
              تم التحفظ عليّ وعلى الفتاة حتى حضر ولي أمرها وكنتُ حقيقة قد وقعت في حبها
              فقلت أريدها بالحلال
              وتم عقد القران ورجعت بها معي زوجة ولكن زوجة دون ثقة فالحب إن وجد يجب أن يكون
              بالثقة ومثل هذا الزواج لن يطول لأنه دون ثقة

              فاصلة
              في قسم الهيئة تم التعامل مع الموقف بأسلوب توجيهي وأكثر ستر
              وكان دائماً يسأل
              هل راقبت الله في العمل الذي قمت به؟
              هل وضعت أحد محارمك في نفس الموقف؟
              هل ترضا أن تخونك أختك مع أحد؟
              أسئلة تعرف طريقها للإجابة للتذكير!

              ولكن نحن في زمن أصبحت الفتاة تفتقد إلى الرقابة العائلية
              فأحذر أيها القارئ على محارمك من الانجراف خلف الحريات
              المزعومة وحصن نفسك بتقوى الله
              ودمتم سالمين
              ....

              التعليق


              • #8
                كم هو مقيدٌ القلب لتك اللحظات
                التي قد ينقشع فيها نقاب حول الحقائق
                وحول الأيام التي قضيتها
                بين الرجفة و الوجفة
                بين الحب و السراب
                بين الحقيقة و الخيال
                تمكن مني صوتها وعزف ألحانه على أوتار وحدتي
                قرب اللقاء
                كقرب الغريق من المحيط
                والموت في كل الأركان
                وسامتي كانت مصدر ثقتي بأني سأنال رضا قلبها
                وعطري يأخذ منها الوله
                انتظرت في مقهى خاص
                وحولي الستائر الجميلة ولكن تأخرت
                بل كانت تماطل ربما غلب عليها الخوف
                أو أن لها أسباب أخرى
                طفتُ حول المكان ماشياً
                وأخرى أركب السيارة
                وهكذا عشت أصعب لحظات الانتظار
                شكلي يوحي بأني أنتظر وارتباك خفقاتي أيضاً
                أثارت رجل الهيئة الذي كان يطوف
                مثل الفارس على الجواد
                ويلاحق الشباب ويحمي أعراض البنات
                سألني ما خطبك أيها الأخ هل تبحث عن شيء؟
                فقلت له لا هل هناك مشكلة في وجودي!
                قال: لا ولكن رعاك الله
                اذهب إلى حيث توجد لك مصلحة فاقضها
                وذهب
                في هذه اللحظة جاءت صديقة الغربة التي عشتها
                كانت تمشي وكأنها أميرة الكون
                طولها ساحر
                يداها كأنها وردة الياسمين
                وجسمها كغزال الربيع
                في اتصالها قالت أن أقف عند المكان الفلاني
                وهكذا عرفتها
                اقتربت منها
                وكان رجل الهيئة يراقبني
                واقتربت ثم اقتربت
                وعندما هممت بأن أمسك يداها
                وإذا برجل الهيئة يمسك بي من الخلف
                ويقول اتق الله
                وإذا بي أسقط من على سريري
                واستيقظ من حلم
                كانت فيه صديقتي و الهيئة
                أبطال حلمي الجميل
                !
                !!
                !!!
                تحايا بيضاً كقلوبكم
                !!!
                !!
                !
                القلب في همره
                لا وطن يحويني فـ/أوطانكم باتتـ لحودا

                التعليق


                • #9
                  أشكر الأعضاء الكرام على المشاركات الجميلة
                  كما أتوجه بالشكر والتقدير للأستاذ/وليد السفياني
                  والأستاذة /الأحرف المسافرة
                  على قبولهما الدعوة لتحكيم المشاركات

                  وننوه الى أن آخر موعد لمشاركات الأعضاء

                  يوم الإثنين 11 رجب

                  ويبدأ تحكيم المسابقة من الثلاثاء 12 رجب إلى الاثنين 18 رجب

                  ترشيح الأعضاء من الثلاثاء19 رجب الى الأحد 24 رجب

                  إعلان النتيجة إن شاء الله
                  الخميس 28 رجب

                  وفقكم الله

                  التعليق


                  • #10
                    كما هي عادة المحبين في الخفاء اللقاء
                    مرتبك متوتر الشعور يعصف
                    به الخوف من انقشاع الحقائق و ظهور مطبات و أعاصير الحب
                    المؤقت
                    ألتقيت بها وكأن الحياة صافحتني بأطراف أصابعها
                    ضمني معها مكان العشاق المشقوق بالإنارة الحمراء
                    عرفت طريقي وعرفت عيناها ربما لأن بريق عيناها قد رسمته وحدتي
                    في خفاقات قلبي
                    أحببتها بكل شجون وحدتي
                    وتقلبات أيامي على صفيح ساحن
                    ركض الوقت سريعاً وركض معه بأجمل اللحظات
                    أمنت الحياة وتركت الحقائق خلفي
                    أخذتها بجانبي في سيارة الغرام
                    وكأني وهي معي قد غفلنا لحظة انقشاع الحقائق
                    كي تستوقفني تلك السيارة المارة وكانت لحظة اليقظة
                    لا إثبات و لا هوية تثبت بأني أحبها
                    ولم أشعر إلا بصراخ رجال الهيئة
                    وانتهت قصتي وتبخر الحب و سااااافرت الأحلام
                    وتفرقت الأرواح و أيضاً الأجساد
                    بتوقيع قلم وتعهد ورقة
                    وذهبت حبيبتي يقودها صاحب أمرها
                    وأنا مكسور القلب و القالب
                    بعد أن عاهدت ربي وقلبي ورجل الهيئة بعدم الرجوع لفعل
                    مثل هذا الأمر ,,
                    .

                    التعليق


                    • #11
                      أشكر الإخوة الكرام على التفاعل مع المسابقة
                      وهذا دليل على شعبية الأخ الأباتشي
                      و براعته القصصية
                      المشوقة
                      وأشكر الأباتشي على ثقته العظيمة
                      وقريباً توضع الدرجات للمشاركين اللذين أسعدونا جداً بمختلف الأنواع
                      من التكملة وهذا يعد خصوبة في تفكيرهم واطلاق العنان للأحداث
                      :
                      بالتوفيق للجميع
                      ,

                      التعليق


                      • #12
                        الشكر والتقدير لجميع الأعضاء ممن أتحفونا بمشاركاتهم المتميزة
                        وأساليبهم الرايعة وخواطرهم المتدفقة وخيالاتهم الواسعة

                        وبهذا ينتهي الوقت المحدد لمشاركات الأعضاء في التحدي

                        وسيتفضل الإخوة الكرام في لجنة التحكيم مشكورين
                        بوضع درجاتهم في هذا المتصفح
                        والله الموفق

                        التعليق


                        • #13
                          ::
                          :
                          هي الأحداث القصصية تشكل محور الحديث المنبثق من تفاصيل
                          حياتنا
                          قد نقرأ فيها لمحة عابرة و قد نعانقها حتى الوريد كي تظل
                          تسلبنا جزء من وقفات الحياة
                          :
                          أشكر الكاتب المتألق ( الأباتشي ) على هذه القصة الجميلة الهادفة
                          الخفيفة على المتلقي والتي اعتمد فيها التشويق و الأسلوب
                          السهل دون تعقيد مما دفع بالمشاركين للخوض منا فيها
                          جميع المشاركات رائعة و استوفت الشرط الوحيد وهي أن تكون
                          تكملة وخاتمة للقصة الأساسية
                          ,
                          التفاوت فقط في طريقة السرد وهي أيضا متقاربة
                          لذلك أشكر كل المشاركين فائق الشكر نظير ما قدموا
                          ,
                          الدرجات

                          سلمان سحاري 29 درجة

                          رهام السراب 29 درجة

                          أسير الشوق 29 درجة

                          أبو جبل سحاري 30 درجة

                          القلب في همرة 30 درجة

                          فارضة احترامي 30 درجة

                          هسيس العاطفة 30 درجة
                          ,,,,,,,,,,,,
                          القادم عنيد
                          كانت مشاركتك بمثابة قصة كاملة منفصلة عن أحداث القصة
                          الأساسية وجعلت لها عنوان ( تأكد قبل أن تتصل )
                          وهي بهذا فقدت الشرط بأن تكون تكملة للقصة الأساسية
                          ولكن
                          هذا لا ينفي أنها قصة هادفة تُحاكي الواقع وهي
                          تعالج الكثير من الخطوط الاجتماعية التي قد تمر في الحياة
                          وهذا ليس بغريب عليك فأنت دائما تكتب إلا المفيد الذي
                          يعود بالنفع على الجميع وقد أسعدني جداً ما قرأت لك

                          لذلك حصلت على 25 درجة
                          :
                          أكرر فائق شكري للجميع
                          والله ولي التوفيق
                          ,
                          [CENTERhttp://ala7rfalmsafrh.maktoobblog.com/[/CENTER]

                          التعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            توزيع الدرجات

                            أسير الشوق 28 درجة

                            سلمان سحاري 29 درجة

                            رهام السراب 28 درجة

                            هسيس العاطفة 29 درجة

                            القلب في همرة 30 درجة

                            أبو جبل سحاري 30 درجة

                            فارضة احترامي 30 درجة

                            القادم عنيد : ولنفس السبب الذي ذُكر 20 درجة
                            مع التوضيح بأن قصته هادفة جداً و رائعة
                            :
                            وبالتوفيق للجميع
                            والشكرلهم
                            .

                            التعليق


                            • #15
                              نشكر الأساتذة الماسيين

                              الأستاذ /وليد السفياني
                              الأستاذة/الأحرف المسافرة

                              على مجهودهم وحرصهم على دعم وإنجاح فكرة المسابقة
                              وتقييمهم لمشاركات الأعضاء
                              فلهم مني ومن كافة المشاركين الشكر والتقدير

                              والآن تبدأ ترشيحات وتعليقات القراء الكرام
                              فنحن بالإنتظار فأنتم من سيحسم الأمروبأيديكم تستطيعون
                              إهداء الفوز والجائزة لمن ترونه الأفضل

                              أصواتكم حاسمة

                              التعليق

                              KJA_adsense_ad6

                              Collapse
                              جاري التنفيذ...
                              X