خربشة قلم على جدران الزمن
لستُ ألا بَشر ,,
عاشَ اْلحُبَ وَسَطَ اْلخَطَر ,,
وَاْعَتمَدَ على قََلبهِ حَتى مِنهُ ضَجِر ,,
عاشَ اْلحُبَ وَسَطَ اْلخَطَر ,,
وَاْعَتمَدَ على قََلبهِ حَتى مِنهُ ضَجِر ,,
وَبَحثَ عَن اْلوَفاءَ فَلم يَجد إلا أحشاء صَماء كالجليدِ والحَجر ,,
فأينَ ألملجأ واْلمَفر,,
مِن لُعبة الأيام وَساعات اْلصَمت واْلقَهر ,,
فأينَ ألملجأ واْلمَفر,,
مِن لُعبة الأيام وَساعات اْلصَمت واْلقَهر ,,
وَكيفَ لك أن تَنسى حُبا مَلكَ جَوارحك واْندثر ,,
واقتدت له أصابعكَ العِشر ,,
وجعلت له من قَلبِك مَسكنا وَقَصر ,,
فَترككَ لاهثا خلف أوهامٍ وَسراب وَغَضَ عَنكَ البَصر,,
واقتدت له أصابعكَ العِشر ,,
وجعلت له من قَلبِك مَسكنا وَقَصر ,,
فَترككَ لاهثا خلف أوهامٍ وَسراب وَغَضَ عَنكَ البَصر,,
فَعُدتَ إلى الأحزان يا عاشقَ القَمر ,,
بِروحٍ ضَاعت وَقلباً يُعتَصر ,,
وَمشاعر مَحروقة وهو بِنفسهِ ُمعتَز فَخر ,,
يُهاتي ويُناجي ويُخاطب البَحر والشَجر ,,
بِروحٍ ضَاعت وَقلباً يُعتَصر ,,
وَمشاعر مَحروقة وهو بِنفسهِ ُمعتَز فَخر ,,
يُهاتي ويُناجي ويُخاطب البَحر والشَجر ,,
وَيَدعي البَراءةَ وَيبكيك كَميتٍ سَكن القَبِر ,,
أنهُ حُكم القَدر ,,
أنهُ حُكم القَدر ,,
ليسَ مِنهُ مَفر ,,
والرَفيق ساكن في صَومعتهِ لا يَحتاج لنَفر,,
يُداعب لَحَظات النِسيان وَيُرمم ما انكََسر ,,
يُداعب لَحَظات النِسيان وَيُرمم ما انكََسر ,,
وَيفتح صَفَحات بَيضاء بِلا أخطاءَ وَخَطر ,,
وَيكتفي بالقلم خليلاً إليه يلجا وبهِ يَنتصر ,,
وَيكتفي بالقلم خليلاً إليه يلجا وبهِ يَنتصر ,,
بَعدما خاب ضَنهُ بِمن نَطق الضاد وفي الماضي عَبر ,,
واْختار لنفسهِ أن يَكونَ مَرفوعاً وَمجروراً مَع مَن خان وَغَدر ,,
واْختار لنفسهِ أن يَكونَ مَرفوعاً وَمجروراً مَع مَن خان وَغَدر ,,
وأستسلم للشيطان بَعدما لمشاعرهِ أسر ,,
وبدأ يُداعبك بكلمات هَرمةَ عاث عَليها ألزَمان وَنَخر ,,
وبدأ يُداعبك بكلمات هَرمةَ عاث عَليها ألزَمان وَنَخر ,,
قَبلتُ بِوحدةِ الأحاسيس طَواعية دون أمر,,
واْستسلمت للحياة لتفعَل ما تَشاء وَليَكُن يَومي دَهِر ,,
واْستسلمت للحياة لتفعَل ما تَشاء وَليَكُن يَومي دَهِر ,,
مُتحررا من ظُلمات الأسر,,
مُنتظراً بُزوغ اْلفَجر
مُنتظراً بُزوغ اْلفَجر
مما راق لي
التعليق