لِك إنتِي .../ يَاإنتِ..؟
" لا أحب ان أفكر كثيرا
بساعة الصفر ..
فهي كفيلةٌ بملء
لتراتٍ من الدموع "
\:
أنتِ تعلمينْ
تماماً كيف احياني هواكِ
بعد ان كنت " شبه ميت "
حين اتيتِ،،
نبض خافقي ..
و سار الدمُ في اوداجي ..
شعرت بالدفء أطرافي ..
وانتعشتْ روحي !
حينها فقط ..
أيقنت أني حي..
و علمتُ انكِ ..
كل المنى ..
كل العمر ..
واطيب العيش !
\\
أنتِ تعلمينْ كيف أحكمتني بسلطة غرامكِ ..
كيف قيدتني في كأس حبكِ ..
كيف حررتني
في شراب الوله
الذي تسقيني هو كل يوم
و انا به ..
أسكر،،
أثمل
سأهمسُ لكِ :
إني أغرق كل يوم في فوضوية تفاصيلكِ ..
وألقي بنفسي ألف مرة ..
من عنق الزجاجة
رغبةٌ في ان أذوب بكِ ..
وأذوب ،،
وأوذب ..
جعلتِ مني متناقضٌ يفيض بالرجوله العارمة ..
تحوم حوله غيومُ أسئلةْ
حبلى بالاستفهامات
تمطرعلي..
و تمطر ..
و تمطر ..
و لم أكُن بعيداً عنكِ أبداً ..
فانتِ لي دوماً تلك المظلة ..
و ذاك السقف الأصلب
من عواصف تساؤلية كتلكْ !
\
يا .. روح القلب ..
حبي لكِ يتعدى
سخَافَات الجَسِد ..
لا أريد ان احظى
بــ " قبلةٍ او " عناقْ "
فاشتهائي لنْ يحويني
حنان امرأءه ..
ورقتها و عواطفها
تطمسُ كل ما هو دون ذلك ،،
تستبيحُ
" رومانسيتي " المفرطة
و خيالي الماجن !
و رغم كل ما كان ..
هاتِ قلبكِ أخبرهُ ..
بقربه دوما أتلعثم خجلاً ..
اتراقصُ فرحاً
اسكن سوابع السماء طرباً !!
تنتابني موجة صاخبة
من تأجج العواطف
تجردني من كل شيء
عدا " ولهكِ "
و أني متيم فيكِ ..
من رأسي حتى أخمص قدماي
!
سأخبركِ آنستِي ..
كل من رآكِ..
رآني ..
فانتِ مرسومة دوماً
بأحداقي
و كل من قراءَ سَطْريِ ..
وَجدكِ ..
فانتِ خالقة الحرفِ بأعماقي
أنتِ يا حبيبتي ..
أقصى رغباتي
ومنتهى امنياتي ..
وكل أشيائي
و أجمل حاجياتي ..
أنتِ باختصار
" كل كوني .. وكل حياتي " !
\
\
\
" لا أحب ان أفكر كثيرا
بساعة الصفر ..
فهي كفيلةٌ بملء
لتراتٍ من الدموع "
\:
أنتِ تعلمينْ
تماماً كيف احياني هواكِ
بعد ان كنت " شبه ميت "
حين اتيتِ،،
نبض خافقي ..
و سار الدمُ في اوداجي ..
شعرت بالدفء أطرافي ..
وانتعشتْ روحي !
حينها فقط ..
أيقنت أني حي..
و علمتُ انكِ ..
كل المنى ..
كل العمر ..
واطيب العيش !
\\
أنتِ تعلمينْ كيف أحكمتني بسلطة غرامكِ ..
كيف قيدتني في كأس حبكِ ..
كيف حررتني
في شراب الوله
الذي تسقيني هو كل يوم
و انا به ..
أسكر،،
أثمل
سأهمسُ لكِ :
إني أغرق كل يوم في فوضوية تفاصيلكِ ..
وألقي بنفسي ألف مرة ..
من عنق الزجاجة
رغبةٌ في ان أذوب بكِ ..
وأذوب ،،
وأوذب ..
جعلتِ مني متناقضٌ يفيض بالرجوله العارمة ..
تحوم حوله غيومُ أسئلةْ
حبلى بالاستفهامات
تمطرعلي..
و تمطر ..
و تمطر ..
و لم أكُن بعيداً عنكِ أبداً ..
فانتِ لي دوماً تلك المظلة ..
و ذاك السقف الأصلب
من عواصف تساؤلية كتلكْ !
\
يا .. روح القلب ..
حبي لكِ يتعدى
سخَافَات الجَسِد ..
لا أريد ان احظى
بــ " قبلةٍ او " عناقْ "
فاشتهائي لنْ يحويني
حنان امرأءه ..
ورقتها و عواطفها
تطمسُ كل ما هو دون ذلك ،،
تستبيحُ
" رومانسيتي " المفرطة
و خيالي الماجن !
و رغم كل ما كان ..
هاتِ قلبكِ أخبرهُ ..
بقربه دوما أتلعثم خجلاً ..
اتراقصُ فرحاً
اسكن سوابع السماء طرباً !!
تنتابني موجة صاخبة
من تأجج العواطف
تجردني من كل شيء
عدا " ولهكِ "
و أني متيم فيكِ ..
من رأسي حتى أخمص قدماي
!
سأخبركِ آنستِي ..
كل من رآكِ..
رآني ..
فانتِ مرسومة دوماً
بأحداقي
و كل من قراءَ سَطْريِ ..
وَجدكِ ..
فانتِ خالقة الحرفِ بأعماقي
أنتِ يا حبيبتي ..
أقصى رغباتي
ومنتهى امنياتي ..
وكل أشيائي
و أجمل حاجياتي ..
أنتِ باختصار
" كل كوني .. وكل حياتي " !
\
\
\
التعليق