تم مؤخراً غلق قنوات دينية ورأى كثير من المتابعين أنها تستحق الإغلاق بل طالبوا بالبحث والتقصي عن الأيدي المأجورة التي تدعم تلك القنوات والتي تدس السم في العسل عبر خلط الأوراق بين ماهو إسلامي من صميم العقيدة ومايدفع المسلمين نحو الهاوية من فكر تكفيري متزمت لا يمت للإسلام بصلة ولكن يتلاقى مع مشاريع الأعداء للفتك بهذه الأمة ولكي لا تقوم لها قائمة وقالوا متي تفيق شعوبنا من أفيون الدين المتلبس في أشخاص لادين لهم إلا مصالحهم الدنيوية الضيقة فإن القنوات الدينية اخذت من الدين وسيله لجني المال وحصد الملايين من جيوب السذج الذين خطفت عقولهم أوهام الفضيلة التي يتلبس بها بعض المنافقين حتى يتم سلب عواطفهم عن طريق حشو البرامج بالخطب الطنانة التي تتخذ من المذهبيه وسيلة لتهييج المشاعر الدينية وهي تكرس العنصرية والطائفية والمذهبية ولذلك من صالح الأمة حجبها حتى يسلم الناس من سمومها التي تبثها في الفضاء .
في المقابل رأى البعض أن قنوات الأفلام والأغاني هي الأولى بالغلق وذلك لما تبثها من سموم على حد قولهم وتساءلوا أيهما أخطر قنوات الافلام و الرقص ام القنوات الدينية التي تعلم الناس ماينفعهم ويقربهم إلى الله .
والسؤال :
أيهما أخطر القنوات الدينية أم قنوات الأفلام والأغاني ؟
في المقابل رأى البعض أن قنوات الأفلام والأغاني هي الأولى بالغلق وذلك لما تبثها من سموم على حد قولهم وتساءلوا أيهما أخطر قنوات الافلام و الرقص ام القنوات الدينية التي تعلم الناس ماينفعهم ويقربهم إلى الله .
والسؤال :
أيهما أخطر القنوات الدينية أم قنوات الأفلام والأغاني ؟
التعليق