لله دره ما فتنت بفصاحة أحد كفصاحته،
ولا بلاغة كبلاغته، ولا أمتعني إلقاء كإلقائه، والله لكأني
أسمع شيخا من التابعين الأجلة يتكلم، وما سمعت له مرة إلا وانتابني زهو
وفخر بلغتنا الفصحى
الشيخ علي بن عبدالخالق القرني
...أش انطباعتكم؟
ولا بلاغة كبلاغته، ولا أمتعني إلقاء كإلقائه، والله لكأني
أسمع شيخا من التابعين الأجلة يتكلم، وما سمعت له مرة إلا وانتابني زهو
وفخر بلغتنا الفصحى
الشيخ علي بن عبدالخالق القرني
...أش انطباعتكم؟
التعليق