alardha blog bannar

Collapse

إعلان

Collapse
لا يوجد إعلانات حتى الآن.

KJA_adsense_ad5

Collapse

ما هي الليبرالية ؟

Collapse
X
 
  • فرز
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • #16
    شكر الله مساعيك وجزاك خيراً يا أبا رغد .
    لقد أتيت بالموجز البليغ المفيد دمت وفياً غيوراً على دينك ومجتمعك وأمتك .
    سر ونحن معك بالتأييد والتشجيع والدعاء .

    التعليق


    • #17
      أبا رغد وفقك الله لقد أصبت كبد الحقيقة .
      وعزاؤنا هو قوله تعالى: (لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) [آل عمران:186] .

      التعليق


      • #18
        مشكور ابو رغد وجزاك الله خير

        التعليق


        • #19
          الليبراليون ، مهاجمة الدين تحت قناع الخصوصية

          مجتمع دستوره القرآن الكريم منطلق الشريعة الإسلامية الغراء التي تستمد كل معطياتها من كتاب الله وسنة رسوله صلى عليه وسلم، ولا مجال في هذا المجتمع للقوانين الوضعية أو المدنية التي تخالف منهج الشريعة الإسلامية التي شرعها الله ورسوله للبشرية جمعاء عمل بها من عمل وضل عنها من ضل قال رسول الله صلى عليه وسلم: ((تركتكم على المحجة البيضاء، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها إلا هالك.... كتاب الله وسنتي))؛ أو كما قال عليه الصلاة والسلام.

          مجتمع تأسس على هذه القاعدة وقامت قائمته على ذلك وحباه الله - سبحانه وتعالى - بالمقدسات والشعائر العظيمة التي هي الوجهة الوحيدة والمهوى لأفئدة أكثر من مليار مسلم في هذا العالم المترامي الأطراف.

          مجتمع يقوم على كل ذلك إضافة إلى قيم وعادات وأعراف تُستمّد من هذه القاعدة وخصوصية مجتمعية متفردة هل يتلائم منهجه الرباني العظيم مع ما ينادي به (الليبراليون) من تحرر ويحاولون بكل ذرة في كيانهم أن يفرضوه على هذا المجتمع المسلم ؟

          إن بنو (ليبرال) كما يعُن للبعض أن يسميهم لم يستطيعوا أن يجاهروا بمحاربة (الدين) صراحة حتى لاتنكشف مخططاتهم ولكنهم حوروا مسمى (الدين) بالخصوصية فوجدوا أن مهاجمتهم لخصوصية المجتمع السعودي بقصد مهاجمة الدين هو أخف وطأة رغم أن هدفهم واحد .

          ولاريب أنه لايغيب عن ذهن فطين كنه مقاصد هؤلاء فهم يحاولون شرعنة بعض المحظورات من خلال المقارنه المجحفة ، فالاختلاط المباشر بين الجنسين الذين لايقره الدين وتأباه كل أعراف وعادات وتقاليد المجتمع يحاولون إضفاء البراءة على ذلك من خلال المقارنة بالاختلاط في ( المسجد الحرام ) رغم أن هذا الاختلاط المُنظم المحفوف بغاية العبادة والتقرب إلى الله يخلو من الأهواء والمطامع الشهوانية في هذه البقعة المُطهرة التي لاتُخالج النفوس فيها نوازع الشيطان ومغريات الاختلاء وليس كالاختلاط الذي يحاولون شرعنته بأماكن قد تخلو فيها نوازع مراقبة النفس لربها . أما اختلاط الأسواق فهو من الأمور الشائعة التي لايمكن أيضاً أن نجعله شماعة للمقارنة بغيرة من الاختلاط لأن مثل هذا الاختلاط له ضوابطه من خلال المكان ومرافقة أغلب المحارم لنسائهم فإن الأسواق عموماً تحظى بمتابعة أفراد (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر).

          الحجاب أيضاً تتم محاربتة من قبل هؤلاء وأنه يتم فرضه على المرأة من قبل ولي أمرها وليس بتوجيه رباني.

          لم يبق شئ يتعلق بالدين إلا وتطرق إليه (اليبراليون) وكأنهم عندما يحاربون الدين بقناع الخصوصية يرفعون الحصانة بذلك عن المحظورات التي يرتكبونها.

          والأشد غرابة في هؤلاء أنهم يدّعون بحرية (الرأي والرأي الآخر) والحياد وهم أبعد ما يكونون عنه فواقعهم يشهد بذلك فهم عندما يتحدثون في وسائلهم الإعلامية يصادرون كل الآراء التي لاتتلائم مع توجهاتهم. يهاجمون الثوابت بلا أدله ويصادرون الحقائق بما فيها من أدله.

          إنه بلا شك هوى النفس (الأمارة بالسوء).
          الدين تحت قناع الخصوصية!!
          المصدر: صحيفة عاجل الإليكترونية
          لو أخذت برخصة كل عالم أو زلة كل عالم اجتمع فيك الشر كله.

          التعليق


          • #20
            لم يستطيعوا أن يجاهروا بمحاربة (الدين) صراحة حتى لاتنكشف مخططاتهم ولكنهم حوروا مسمى (الدين) بالخصوصية فوجدوا أن مهاجمتهم لخصوصية المجتمع السعودي بقصد مهاجمة الدين هو أخف وطأة رغم أن هدفهم واحد .


            صدقت والله ولن يتحقق فكرهم الفاسد

            التعليق


            • #21
              أحسنت يا أستاذ جابر وجزاك الله خيراً .

              التعليق


              • #22
                د. عبدالعزيز قاسم يروي فضيحة الليبراليين في السعودية

                يوم الجمعة 20 رجب 1431هـ
                القناة: قناة دبي
                المقدم: سليمان الهتلان
                الضيوف: د. عبدالعزيز قاسم ويحيى الأمير وابتهال الخطيب
                ندوة حول الليبرالية






                --

                التعليق


                • #23
                  جزيت خيراً يا أبا جبران .
                  لم أجد الوقت للمشاهدة بعد ولكني واثق من اختيارك .
                  وفضائح اللبراليين كثيرة متوالية , فمتى يعون ؟
                  آخر تعديل كان بواسطة عاصم سحاري; 07-14-2010, 06:31 PM.

                  التعليق


                  • #24
                    ماهي الليبرالية

                    تعريف الليبرالية :

                    الليبراليَّة هي وجه آخر من وجوه العلمانيِّة ، وهي تعني في الأصل الحريِّة ، غير أن معتنقيها يقصدون بها أن يكون الإنسان حراً في أن يفعل ما يشاء ويقول ما يشاء ويعتقد ما يشاء ويحكم بما يشاء ، بدون التقيد بشريعة إلهية ، فالإنسان عند الليبراليين إله نفسه ، وعابد هواه ، غير محكوم بشريعة من الله تعالى ، ولا مأمور من خالقه باتباع منهج إلهيّ ينظم حياته كلها، كما قال تعالى ( قُل إنَّ صَلاتي ونُسُكِي وَمَحيايَ وَمَماتي للهِ رَبَّ العالَمِينَ ، لاشَريكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرتُ وَأَنا أَوَّلُ المِسلِمين) الانعام 162، 163 ، وكما قال تعالى ( ثمَُّ جَعَلنَاكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الأَمرِ فَاتَّبِعها وَلاتتَّبِع أَهواءَ الذِينَ لايَعلَمُون ) الجاثية 18

                    هل تملك الليبرالية أجابات حاسمة لما يحتاجه الانسان :
                    الليبراليَّة لاتُعطيك إجابات حاسمة على الأسئلة التالية مثلا :
                    هل الله موجود ؟
                    هل هناك حياة بعد الموت أم لا ؟
                    وهل هناك أنبياء أم لا ؟
                    وكيف نعبد الله كما يريد منّا أن نعبده ؟
                    وما هو الهدف من الحياة ؟
                    وهل النظام الإسلاميُّ حق أم لا ؟
                    وهل الربا حرام أم حلال ؟
                    وهل القمار حلال أم حرام ؟
                    وهل نسمح بالخمر أم نمنعها ، وهل للمرأة أن تتبرج أم تتحجب ، وهل تساوي الرجل في كل شيء أم تختلف معه في بعض الأمور ، وهل الزنى جريمة أم علاقة شخصية وإشباع لغريزة طبيعية إذا وقعت برضا الطرفين ، وهل القرآن حق أم يشتمل على حق وباطل ، أم كله باطل ، أم كله من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم ولايصلح لهذا الزمان ، وهل سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وحي من الله تعالى فيحب أتباعه فيما يأمر به ، أم مشكوك فيها ، وهل الرسول صلى الله عليه وسلم رسول من الله تعالى أم مصلح اجتماعي ، وما هي القيم التي تحكم المجتمع ؟ هل هي تعاليم الاسلام أم الحرية المطلقة من كل قيد ، أم حرية مقيدة بقيود من ثقافات غربية أو شرقية ، وماهو نظام العقوبات الذي يكفل الأمن في المجتمع ، هل الحدود الشرعية أم القوانين الجنائية الوضعية ، وهل الإجهاض مسموح أم ممنوع ، وهل الشذوذ الجنسي حق أم باطل ، وهل نسمح بحرية نشر أي شيء أم نمنع نشر الإلحاد والإباحية ، وهل نسمح بالبرامج الجنسية في قنوات الإعلام أم نمنعه ، وهل نعلم الناس القرآن في المدارس على أنه منهج لحياتهم كلها ، أم هو كتاب روحي لاعلاقة له بالحياة ؟؟؟؟

                    المبدأ العام لليبرالية :

                    فالليبراليّة ليس عندها جواب تعطيه للناس على هذه الأسئلة ، ومبدؤها العام هو : دعوا الناس كلُّ إله لنفسه ومعبود لهواه ، فهم أحرار في الإجابة على هذه الأسئلة كما يشتهون ويشاؤون ، ولن يحاسبهم رب على شيء في الدنيا ، وليس بعد الموت شيء ، لاحساب ولا ثواب ولاعقاب 0
                    ماالذي يجب أن يسود المجتمع في المذهب الليبرالي :

                    وأما ما يجب أن يسود المجتمع من القوانين والأحكام ، فليس هناك سبيل إلا التصويت الديمقراطي ، وبه وحده تعرف القوانين التي تحكم الحياة العامة ، وهو شريعة الناس لاشريعة لهم سواها ، وذلك بجمع أصوات ممثلي الشعب ، فمتى وقعت الأصوات أكثر وجب الحكم بالنتيجة سواء وافقت حكم الله وخالفته 0
                    السمة الاساسية للمذهب الليبرالي :
                    السمة الاساسية للمذهب الليبرالية أن كل شيء في المذهب الليبراليِّ متغيِّر ، وقابل للجدل والأخذ والردِّ حتى أحكام القرآن المحكمة القطعيِّة ، وإذا تغيَّرت أصوات الاغلبيَّة تغيَّرت الأحكام والقيم ، وتبدلت الثوابت بأخرى جديدة ، وهكذا دواليك ، لايوجد حق مطلق في الحياة ، وكل شيء متغير ، ولايوجد حقيقة مطلقة سوى التغيُّر 0

                    إله الليبرالية :
                    فإذن إله الليبراليِّة الحاكم على كل شيء بالصواب أو الخطأ ، حرية الإنسان وهواه وعقله وفكره ، وحكم الأغلبيِّة من الأصوات هو القول الفصل في كل شئون حياة الناس العامة ، سواءُُ عندهم عارض الشريعة الإلهيّة ووافقها ، وليس لأحد أن يتقدَّم بين يدي هذا الحكم بشيء ، ولايعقِّب عليه إلا بمثله فقط 0

                    تناقض الليبرالية :
                    ومن أقبح تناقضات الليبرالية ، أنَّه لو صار حكمُ الأغلبيِّة هو الدين ، واختار عامة الشعب الحكم بالإسلام ، واتباع منهج الله تعالى ، والسير على أحكامه العادلة الشاملة الهادية إلى كل خير ، فإن الليبراليّة هنا تنزعج انزعاجاً شديداً ، وتشن على هذا الاختيار الشعبي حرباً شعواء ، وتندِّدُ بالشعب وتزدري اختياره إذا اختار الإسلام ، وتطالب بنقض هذا الاختيار وتسميه إرهاباً وتطرفاً وتخلفاً وظلاميّة ورجعيّة 00الخ

                    كما قال تعالى ( وإذا ذُكِر الله ُوَحدَهُ اشمَأَزَّت قلوبُ الذين لايُؤمِنُونَ بِالآخرِةِ وَإِذا ذُكِرَ الذينَ مِنَ دونِهِ إذا هُم يَستَبشِروُن ) الزمر 45 0

                    فإذا ذُكر منهج الله تعالى ، وأراد الناس شريعته اشمأزت قلوب الليبراليين ، وإذا ذُكِر أيُّ منهجٍ آخر ، أو شريعة أخرى ، أو قانون آخر ، إذا هم يستبشرون به ، ويرحِّبون به أيَّما ترحيب ، ولايتردَّدون في تأيِّيده 0


                    حكم الاسلام في الليبرالية :
                    فإذن الليبراليِّة ماهي إلاّ وجه آخر للعلمانيِّة التي بنيت أركانها على الإعراض عن شريعة الله تعالى ، والكفر بما أنزل الله تعالى ، والصد عن سبيله ، ومحاربة المصلحين ، وتشجيع المنكرات الأخلاقيِّة ، والضلالات الفكريِّة ، تحت ذريعة الحريِّة الزائفـــــة ، والتي هي في حقيقتها طاعة للشيطان وعبودية له0

                    هذه هي الليبراليّة ، وحكمها في الإسلام هو نفس حكم العلمانيّة سواء بسواء ، لأنها فرع من فروع تلك الشجرة ، ووجه آخر من وجوهها



                    اللهم ثبتنا على دينك ومله نبيك وابعثنا مسلمين مؤمنين بك وحدك


                    وتقبلوا تحياتي
                    :11_12_16[1]:

                    التعليق


                    • #25
                      اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

                      للأسف بعض السعوديين من الليبراليين نسأل الله الهداية للجميع

                      شكرا جزيلا جداوي غير

                      ويوفقك يارب دنيا ودين

                      التعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أطيب قلب مشاهدة مشاركة
                        اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك


                        للأسف بعض السعوديين من الليبراليين نسأل الله الهداية للجميع

                        شكرا جزيلا جداوي غير

                        ويوفقك يارب دنيا ودين



                        وشكرا جزيلا ريم البوادي

                        وجزاك الله جنان ونهر

                        ولكل من علق من اخواني




                        التعليق


                        • #27
                          مشكورة يااطيب قلب على مرورك العطر ياالغاليه
                          :11_12_16[1]:

                          التعليق

                          KJA_adsense_ad6

                          Collapse
                          جاري التنفيذ...
                          X