هؤلاء هم مطاوعة هذا الزمان :
1- يؤثرون هواهم والانتصار لأنفسهم على الأخذ بيد البشرية من الظلمات إلى النور ، حيث قال ربُّنا - جل وعلا -: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [النحل: 125].
2- عندما يحاورون شخص مخطيء يكيلون له ألوان السباب والشتم وقد قال - سبحانه مخاطبًا رسولَه الكريم، ونحن معنيون بالخطاب معه: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف: 199].
3- تأخذهم العصبيةُ والعنجهية، فيتعصَّبوا لتوجهاتهم أو مذهبهم، ويا ليتهم يقتدون برسول الله - صلى الله عليه وسلم - مصداقًا لقول ربِّنا - تبارك وتعالى -: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب: 21].
1- يؤثرون هواهم والانتصار لأنفسهم على الأخذ بيد البشرية من الظلمات إلى النور ، حيث قال ربُّنا - جل وعلا -: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [النحل: 125].
2- عندما يحاورون شخص مخطيء يكيلون له ألوان السباب والشتم وقد قال - سبحانه مخاطبًا رسولَه الكريم، ونحن معنيون بالخطاب معه: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف: 199].
3- تأخذهم العصبيةُ والعنجهية، فيتعصَّبوا لتوجهاتهم أو مذهبهم، ويا ليتهم يقتدون برسول الله - صلى الله عليه وسلم - مصداقًا لقول ربِّنا - تبارك وتعالى -: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب: 21].
التعليق