على باب الكريم بكيت حالي
وقلت الله يا رب الموالي
عظيم الشأن يا بحر العطايا
ومن خلق الوجود بلا مثال
ويا من فضله منم غير حد
ومن يعطي الجميع بلا سؤال
عبدك ابن عبدك جاء يدعو
وما للشك عندي من مجال
بأنك لن ترد دعاء عبد
أتى يدعوك في ثوب ابتهال
وقفت بزلتي أبدي هواني
وارجو منك غفران انشغالي
عن الذكر الذي قصرت فيه
وما ضيعت من فضل الليالي
قضيت العمر لهوا لست ادري
بأني والجميع الى زوال
وحين افقت جئت اليك ابدى
بدمع العين يا ربي امتثالي
على باب الكريم وقفت ادعو
وأسأله ملحا في سؤالي
وأرجو الصفح من رب غفور
واصلاحا لحلي وارتحالي
فيا ربي تقبلني بعطف
وجد بالوصل يا اهل الوصال
وسامحني على التقصير مني
على ما كان من سوء الفعال
وخذ بيدي الى خير وفضل
وهب لي الرزق من اصل حلال
وجد بالعفو واغفر لي ذنوبي
وحقق منيتي يا ذا الجلال
وهب لي من لدنك عظيم حفظ
فوقي ـ عن يمني ـ عن شمالي
احاطتني الهموم فجئت اشكو
هموما كلها فوق احتمالي
اراها من عظيم الخوف حملا
يفوق بقوة وزن الجبال
وما لي منية ارنو اليها
سوى الغفران منك لسوء حالي
فان نلت الرضا من اهل عفو
فما للهم يا ربي وما لي
وان كنت الذي قصرت ذكرا
وطال البعد مني وانشغالي
فيكفيني اعترافي ان ربي
هو الاحد المجيب بلا جدال
واشهد انه المعبود حقا
وليس له شريك في الكمال
شهادة مؤمن قد جاء يدعو
ويرجو توبة بعد الضلال
وان يرض الكريم ويعف عني
فمن كل الحوادث لا ابالي
منقول
وقلت الله يا رب الموالي
عظيم الشأن يا بحر العطايا
ومن خلق الوجود بلا مثال
ويا من فضله منم غير حد
ومن يعطي الجميع بلا سؤال
عبدك ابن عبدك جاء يدعو
وما للشك عندي من مجال
بأنك لن ترد دعاء عبد
أتى يدعوك في ثوب ابتهال
وقفت بزلتي أبدي هواني
وارجو منك غفران انشغالي
عن الذكر الذي قصرت فيه
وما ضيعت من فضل الليالي
قضيت العمر لهوا لست ادري
بأني والجميع الى زوال
وحين افقت جئت اليك ابدى
بدمع العين يا ربي امتثالي
على باب الكريم وقفت ادعو
وأسأله ملحا في سؤالي
وأرجو الصفح من رب غفور
واصلاحا لحلي وارتحالي
فيا ربي تقبلني بعطف
وجد بالوصل يا اهل الوصال
وسامحني على التقصير مني
على ما كان من سوء الفعال
وخذ بيدي الى خير وفضل
وهب لي الرزق من اصل حلال
وجد بالعفو واغفر لي ذنوبي
وحقق منيتي يا ذا الجلال
وهب لي من لدنك عظيم حفظ
فوقي ـ عن يمني ـ عن شمالي
احاطتني الهموم فجئت اشكو
هموما كلها فوق احتمالي
اراها من عظيم الخوف حملا
يفوق بقوة وزن الجبال
وما لي منية ارنو اليها
سوى الغفران منك لسوء حالي
فان نلت الرضا من اهل عفو
فما للهم يا ربي وما لي
وان كنت الذي قصرت ذكرا
وطال البعد مني وانشغالي
فيكفيني اعترافي ان ربي
هو الاحد المجيب بلا جدال
واشهد انه المعبود حقا
وليس له شريك في الكمال
شهادة مؤمن قد جاء يدعو
ويرجو توبة بعد الضلال
وان يرض الكريم ويعف عني
فمن كل الحوادث لا ابالي
منقول
التعليق