Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
ما هي اسباب امتناع الكثيرن من ممارسة الرياضه . مهم جدا ( ارجوا الاهتمام )
الكثير والكثير من الأعذار والحجج نتجه اليها لتبرير عدم الانتظام فى ممارسه الرياضه وسوف احاول هنا معكم فى منتدانا العزيز ان نسرد بعض هذه الأعذار لعلها تكون سبب فى غلق باب التبريرات الوهميه :-
أولا: قله وجود وقت:
أول الاسباب وأكثرها استماعا هى عدم وجود الوقت الكافى لممارسه الرياضه، ينقسم الناس فى هذه الحاله الى فئتين فواحده ترى أن التزامها الى اسرتها وعملها يتطلب كل وقتها....ونقول لهم أن معظم المشاهير والعظماء استطاعو أن يوفروا وقت لممارسه الرياضه ، وأخرى تقول أن الوقت الذى نؤديه فى أنشطه غير مفيده يجب أن نستغله فى الاستثمار وزياده العائد المادى ......ونقول لهم أن الوقت الذى نمارس فيه النشاط ينعكس على حياتنا العمليه يجدد الفكر والنشاط ويعود بالفائده على حياتنا الأسريه والعمليه.
ثانيا: عدم وجود أماكن مناسبه لممارسه النشاط :
مع الزحام المتزايد تضاعفت مشكله عدم توفير أماكن مناسبه لممارسه الرياضه حتى رياضه المشى أو ركوب الدراجات واشتراكات الأنديه الكبرى باهظه ولكن يمكن حل هذه المشكله بالاتجاه الى ممارسه الرياضه فى الأنديه الصحيه وصالات اللياقه المنتشره فى أماكن كثيره الآن ، أو حتى ممارسه المشى فى الشارع فى الأوقات غير المزدحمه.
ثالثا:الكثير عاشوا حياتهم بصحه جيده ولم يمارسوا الرياضه:
يقول البعض أنهم عرفوا الكثير من الذين لم يمارسوا الرياضه ولم يصابوا بأى أمراض من التى نتحدث عنها، ونقول لهم أنه يمكن أن يحيا الانسان طيله حياته بصحه جيده على الرغم من عدم ممارسته للأنشطه الرياضيه فهذه نعمه من الله ولكن الدراسات والأبحاث أثبتت بأن الجسم الذى خلقه الله سبحانه تعالى للحركه يصاب بالعديد من الأمراض التى تأتى نتيجه لعدم الحركه والنشاط لأجهزته الوظيفيه ويمكن مقاومه هذه الأمراض والقضاء عليها بممارسه الأنشطه مثل القلب والروماتيزم وارتفاع ضغط الدم والأوعيه الدمويه أو على الأقل مقاومتها وتاخيرحدوثها أو تقليل من مخاطرها.
رابعا: فات الآوان على ممارسه الرياضه:
بعض الأخطاء والمفاهيم والأعذار منتشره فيمن تقدم بهم سن الأربعين بأنهم غير مؤهلين وقد فاتت عليهم الفرصه
ونحن نقول لهم لانريد منكم أن تكونوا أبطال ، ولكن نريد أن تتحركوا بسهوله ويسر ولا يكون هناك معاناه مع بذل أقل مجهود ولا تكونوا عرضه للاصابه بمجرد أداء عمل عنيف فالرياضه تساعد على تقويه العضلات والمفاصل وتقلل من فرص حدوث الأمراض فاذا كنت مريض بالسكر أو ارتفاع ضغط الدم فاتجه للطبيب لتحصل على الموافقه للاتجاه للرياضه ثم ابدء مع الأخصائى الصحى الذى يحدد لك البرنامج الرياضى الصحى المناسب ، وان كنت لاتعانى من أى أعراض مرضيه فلا تتردد فى التوجه لأقرب ناد صحى لتمارس الرياضه والتمرينات والحركه من أجل الصحه ، ولا تنس الحكمه الاغريقيه والتى تقول (..ان الجلوس أحسن من الرقود والوقوف أحسن من الجلوس والحركه أحسن من الوقوف....
ونحن نقول لهم لانريد منكم أن تكونوا أبطال ، ولكن نريد أن تتحركوا بسهوله ويسر ولا يكون هناك معاناه مع بذل أقل مجهود ولا تكونوا عرضه للاصابه بمجرد أداء عمل عنيف فالرياضه تساعد على تقويه العضلات والمفاصل وتقلل من فرص حدوث الأمراض فاذا كنت مريض بالسكر أو ارتفاع ضغط الدم فاتجه للطبيب لتحصل على الموافقه للاتجاه للرياضه ثم ابدء مع الأخصائى الصحى الذى يحدد لك البرنامج الرياضى الصحى المناسب ، وان كنت لاتعانى من أى أعراض مرضيه فلا تتردد فى التوجه لأقرب ناد صحى لتمارس الرياضه والتمرينات والحركه من أجل الصحه ، ولا تنس الحكمه الاغريقيه والتى تقول (..ان الجلوس أحسن من الرقود والوقوف أحسن من الجلوس والحركه أحسن من الوقوف....
خامسا: الطب قد تقدم فلا خوف من الأمراض:
اذا كان التقدم الطبى يسعى الى علاج المرض والتخفيف من آلامه فان ممارسه الرياضه هى الوقايه من الوقوع فى المرض والبحث عن العلاج من خلال الطب ، فالتقدم الذى وصل اليه الطب لايمكن أن يكون هو الحل لعدم ممارسه الرياضه فحتى الطب يلجأ الى الرياضه لحل مشاكله كالعلاج التأهيلى لحالات الشلل نتيجه الجلطه أو ألام المفاصل الناتجه عن زياده الوزن وهكذا ..
فممارسه الأنشطه الرياضيه بانتظام يساعد الجسم كثيرا على الوقايه من المرض ..، ..كما يعتقد علماء الفسيولوجى أن الشخص الذى يمارس النشاط طيله حياته يمكن أن يساعده على تقليل الاحتمال بحدوث الأمراض مثل القلب .
ويذكر "الدكتور الكبير مجدى يعقوب" بأنه تعلم أن لايتوقف النشاط الرياضى طول العمر وانه يحافظ على النشاط تحت أى ظروف وأى وقت ، ولوحظ أن الأشخاص الذين يقومون بأعمال يدويه تتطلب نشاطا يدويا وبدنيا يكونوا أقل عرضه بالاصابه القلبيه والاضطرابات والتوتر ويسطيعون انجاز عملهم بكفاءه أكثر وأقل توتر.
فممارسه الأنشطه الرياضيه بانتظام يساعد الجسم كثيرا على الوقايه من المرض ..، ..كما يعتقد علماء الفسيولوجى أن الشخص الذى يمارس النشاط طيله حياته يمكن أن يساعده على تقليل الاحتمال بحدوث الأمراض مثل القلب .
ويذكر "الدكتور الكبير مجدى يعقوب" بأنه تعلم أن لايتوقف النشاط الرياضى طول العمر وانه يحافظ على النشاط تحت أى ظروف وأى وقت ، ولوحظ أن الأشخاص الذين يقومون بأعمال يدويه تتطلب نشاطا يدويا وبدنيا يكونوا أقل عرضه بالاصابه القلبيه والاضطرابات والتوتر ويسطيعون انجاز عملهم بكفاءه أكثر وأقل توتر.
سادسا:النشاط الرياضى والاصابات:
الكثير من الافراد ممن يترددوا فى ممارسه الرياضه ويسألون هل ممارسه الأنشطه تقلل أو تزيد فرصه احتمال حدوث اصابات؟
لو اتبعنا الفوائد التى تعود على الشخص الممارس للنشاط البدنى نجد أنها تحقق الرشاقه والمرونه والقدره وبالتالى فأنها تقلل فرصه حدوث اصابات ولكن بعض الناس يخافون من التعرض للاصابات لومارسوا النشاط الرياضى ولكن نقول لهم أن الانسان يمكن أن يصاب عند ممارسهأى نشاط سواء كان يمشى أو يعمل أو يرفع ثقلا أو يصعد على سلم...الخ
أى أن الاصابات محتمله الوقوع فى أى وقت وأى مكان .وقد أكدت نتائج كثير من الأبحاث أن الذين يمارسون النشاط أقل عرضه للاصابات بالنسبه لغير الممارسين.......
أى أن الاصابات محتمله الوقوع فى أى وقت وأى مكان .وقد أكدت نتائج كثير من الأبحاث أن الذين يمارسون النشاط أقل عرضه للاصابات بالنسبه لغير الممارسين.......
منقول للفائده
تحياتي لكم
Moon
Moon
التعليق