خُطوةٌ أولىَ :
تَلفُظنا الأوطان إلى شوارعِ التيّه
،نلتقي غُرباء بِملامح مُنْهَكة ،
نفترشُ أوجاعنا ..
نُثرثر عنْ أحلامٍ مصيّرها أنْ تَبقى مُخبئةٌ فيّ ذاكرةِ الزَمنْ
تفاصيّل ..لمّ أفهم يوماً سبب هذا الاختيار ،
لمّ أدرك هذا العالم الافتراضي ..
فقط كُنت مُستعداً لـ خوض التجربة حدّ الغرق .
يمنحك الانترنت حرية اختيار الاسم ، ايّةُ قناع تعتقد أنه يناسبك.. تجده ؛
بالنسبة ليّ كانت هذه نعمةٌ عظيمة ،
إنهُ عالمٌ مُختلفْ .. هكذا حدثت نفسيّ .
القرارات التي نتخذها حالة النشوة تكون دونما تفكير
، و هيّ أقرب إلى الحقيقة ، إنها ما يمليهِ علينا عقلنا الباطن حين نمنحهُ زمام القيادة .
حينها قدم اقتراحه بأن القناع المناسب هو :
’’غَرِيّبٌ أنَا ..’’
أمارس تجربةٌ جديدة من خلال شخصية أعشقها ولا أعرفها ،
أتذكر أنها كانت الساعة الثالثةُ صباحاً حين بدأتُ بالكتابة في فضاءُ المنتديات ،
حينها سرتّ في جسديّ قشعريرةٌ ، عظيمةٌ هي
’’ المواجهة’’
أعظم شيء نُقدمهُ بعد الـ حُبْ هو الحرية ،
تركتُ توأمي بلا قالبْ ، أتلذذ به حين يكتبنيّ ، أتنفسُ بهدوء وأنا أرقبهُ يعيد صياغتي بالطريقة التي أتمنى
أنا شابٌ ’’أحب زوجتي’’ حتى النُخاع ؛
لا تتعدى ثقافتي الأشياء التيّ أتعايشُ معها ،
بيتُ الطين ..
مزرعةُ أبي ..
ثلاثةُ أصدقاء نختلف كثيراً
ولكن لا مفر من الصلح ، كانت حاجتنا لإنسان يقاسمنا اللعب هي قمة ما يحرضنا على أن نكون معاً
نعيش من أجل البقاء فقط !
السور الذي يحيط بقريتيّ يُقيدنا ، حتى خيالنا لا يتعدى هذا الحاجز ،
يُقال أن تخطيّ الحدود يُعرضنا للموت !
أنا أكرهُ الموت ، أعرفه حين أغتال أخـي ’’ أسعـــد’’ ونحن نقف على حافة الطريق وقفز ’’ أسعــد ’’ إلى النهاية ..
الشيء المُختلف في شخصي ، هو الغرق في تفاصيل الحب حتى الارتواء ...!!!!
تَلفُظنا الأوطان إلى شوارعِ التيّه
،نلتقي غُرباء بِملامح مُنْهَكة ،
نفترشُ أوجاعنا ..
نُثرثر عنْ أحلامٍ مصيّرها أنْ تَبقى مُخبئةٌ فيّ ذاكرةِ الزَمنْ
تفاصيّل ..لمّ أفهم يوماً سبب هذا الاختيار ،
لمّ أدرك هذا العالم الافتراضي ..
فقط كُنت مُستعداً لـ خوض التجربة حدّ الغرق .
يمنحك الانترنت حرية اختيار الاسم ، ايّةُ قناع تعتقد أنه يناسبك.. تجده ؛
بالنسبة ليّ كانت هذه نعمةٌ عظيمة ،
إنهُ عالمٌ مُختلفْ .. هكذا حدثت نفسيّ .
القرارات التي نتخذها حالة النشوة تكون دونما تفكير
، و هيّ أقرب إلى الحقيقة ، إنها ما يمليهِ علينا عقلنا الباطن حين نمنحهُ زمام القيادة .
حينها قدم اقتراحه بأن القناع المناسب هو :
’’غَرِيّبٌ أنَا ..’’
أمارس تجربةٌ جديدة من خلال شخصية أعشقها ولا أعرفها ،
أتذكر أنها كانت الساعة الثالثةُ صباحاً حين بدأتُ بالكتابة في فضاءُ المنتديات ،
حينها سرتّ في جسديّ قشعريرةٌ ، عظيمةٌ هي
’’ المواجهة’’
أعظم شيء نُقدمهُ بعد الـ حُبْ هو الحرية ،
تركتُ توأمي بلا قالبْ ، أتلذذ به حين يكتبنيّ ، أتنفسُ بهدوء وأنا أرقبهُ يعيد صياغتي بالطريقة التي أتمنى
أنا شابٌ ’’أحب زوجتي’’ حتى النُخاع ؛
لا تتعدى ثقافتي الأشياء التيّ أتعايشُ معها ،
بيتُ الطين ..
مزرعةُ أبي ..
ثلاثةُ أصدقاء نختلف كثيراً
ولكن لا مفر من الصلح ، كانت حاجتنا لإنسان يقاسمنا اللعب هي قمة ما يحرضنا على أن نكون معاً
نعيش من أجل البقاء فقط !
السور الذي يحيط بقريتيّ يُقيدنا ، حتى خيالنا لا يتعدى هذا الحاجز ،
يُقال أن تخطيّ الحدود يُعرضنا للموت !
أنا أكرهُ الموت ، أعرفه حين أغتال أخـي ’’ أسعـــد’’ ونحن نقف على حافة الطريق وقفز ’’ أسعــد ’’ إلى النهاية ..
الشيء المُختلف في شخصي ، هو الغرق في تفاصيل الحب حتى الارتواء ...!!!!
التعليق