يتحسس المرء في كثير من الأحايين صفده، فإذا نظر التفافه هكع ، وفي قابلته يرتع .
أجزم أن الاخضرار الذي يغسل ذات الإنسان، لا بد أن يتمخضه، وأنه ليرتديه ولا يرديه، فكم من إنسان يستهوته مثل هذا النزال، لكنه يبقى هكعته للوهلة الأولى تضمر خشية، فيجبن لها وترتعد مفاصله ويخشاه ما يخشى السبع حين تمرد على حاشيته.
أصناف كثيرة من البشر يعتريهم الوجل، فلا تشفع لهم قوامتهم حتى عند البعول، ويطفق الإنسان ساعة الردى، فلا تقوم له قائمة.
تُــرى.. هل ينكسر الصدع على محيا الأدمين.. ؟
بل هم أناس لا تقوم لهم قائمة .. بعض أنصاف الأدمين ..
أجزم أن الاخضرار الذي يغسل ذات الإنسان، لا بد أن يتمخضه، وأنه ليرتديه ولا يرديه، فكم من إنسان يستهوته مثل هذا النزال، لكنه يبقى هكعته للوهلة الأولى تضمر خشية، فيجبن لها وترتعد مفاصله ويخشاه ما يخشى السبع حين تمرد على حاشيته.
أصناف كثيرة من البشر يعتريهم الوجل، فلا تشفع لهم قوامتهم حتى عند البعول، ويطفق الإنسان ساعة الردى، فلا تقوم له قائمة.
تُــرى.. هل ينكسر الصدع على محيا الأدمين.. ؟
بل هم أناس لا تقوم لهم قائمة .. بعض أنصاف الأدمين ..
التعليق