أما وأن هذا فقط صورة لوجناتك وقد رُصّعت بحبات الخال! ألا ليتني أقوم محلّها كالضيف لدى حُسنك، فلا عجب إنك رئم لعوب وما أدارك ما الرئم اللعوب..
لا تحسبوا شامةً في خدها طبعت
على صحيفة خد راق منظره
وإنما خده الصافي تخال به
سواد عينيك خالاً حين تنظره
لا بل دعيني أقول لك:
وخال على خديك يبدو كأنهُ
سنا البدر في دعجاء باد دجونها
المهم ..
أدام الله هذا الجمال البهي للحياة البشرية؛ فوالذي نفسي بيده أنه غذاءُ بصر وبهجة نفس وإتّساع عين، ماشاءالله ..
ويش أبي فـالبَدر و أنتي بدر ثاني
فيك شامة و القمَر مافيه شامة❤️