alardha blog bannar

Collapse

إعلان

Collapse
لا يوجد إعلانات حتى الآن.

KJA_adsense_ad5

Collapse

التخصصي اكتشاف مادة مسرطنة في نعناع الحبق

Collapse
X
 
  • فرز
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • التخصصي اكتشاف مادة مسرطنة في نعناع الحبق

    التخصصي : اكتشاف مادة مسرطنة في نعناع “الحبق”
    أكد الدكتور محمد عبدالله الطفيل استشاري السموم وتحاليل الأدوية والأعشاب ومدير المختبر المرجعي للسموم والأدوية والأغذية قسم علم الأمراض والطب المخبري بمستشفى الملك فيصل التخصصي لـ"المدينة" اكتشاف مادة مسرطنة في (الحبق) المشهور باسم نعناع المدينة لطول ورقته ونهايته الملساء. وقال ان ذلك الاكتشاف تم بعد بحث ودراسة طويلة استغرقت خمس سنوات، حيث ثبت احتواؤه على البليجون (pulogone) وهو مادة مسرطنة موضحا أن تناوله بكثرة يؤثر على الكبد والمرأة الحامل ويسبب السرطان، وأكد الطفيل أنه ليس للمنطقة أو الترية أى علاقة بوجود المادة المسرطنة مشيرًا إلى أن النعناع العادي ذا الورقة العريضة والمسننة ويسمى النعناع المغربي، يحتوي على مادة المنثول ويعد مكافحًا لبعض الأورام السرطانية وفي طرد الغازات. والنعناع نبات خضري ذو رائحة نفاذة محببة، ينبت على أطراف السواقي والمجمعات المائية، وهو عشب السنة، سريع النمو ويمكن زراعته في قصارى أو في التربة. والتربة الرطبة الغنية بالمواد الغذائية هي أفضل المقومات لنموه مع البعد عن حرارة الشمس الحارقة، ومن أنواع النعناع: النعناع العادي المزروع في الحدائق والبساتين، ونعناع الماء، والنعناع السنبلي، والنعناع السنبلي غير منتظم الأوراق. وتشتهر بعض المدن مثل المدينة المنورة بزراعة أنواع مختلفة من النعناع، كالنعناع المغربي والنعناع الحساوي والنمام والعطرة الحبق والورد النعناع الدُوش وهذا النبات من أكثر النباتات شعبية واستعمالاً. ويستخدم النعناع للكثير من الأغراض منها الطهي، فيمكن إضافة النعناع السنبلي لكافة أنواع الصلصة أو لبعض الخضراوات مثل البسلة والبطاطس أو لأطباق الفاكهة أو الشاي ويعطى مذاقاً أيضاً للآيس كريم. وللنعناع أغراض علاجية، فإضافة المنثول للنعناع وتناوله يحفز الجسم على إفراز مادة الصفراء التي تؤدى دوراً رئيسياً في عملية الهضم، وتناول كوب من الشاي الساخن مع النعناع يشعر المرء براحة كبيرة أثناء الهضم. ويستخدم النعناع كمعطر لرائحة الفم وخاصة عند إضافته للينسون والكراويا والقرفة، كما يضاف لمعجون الأسنان ليعطى الانتعاش للفم ويساعد في محاربة التسوس، ويستخدم أيضا كمهدئ للأعصاب وعلاج نزلات البرد. وفي علاج السعال. وتختلف أسعار النعناع بصورة عامة حسب فصول السنة فالمغربي والنمام يرتفع سعرهما في الصيف بسبب ندرتهما وللنعناع مصطلحات خاصة بتجارته مثل الربطة وهي جزء من أربعة أجزاء تعرف بالشكة التي تتكون من 16 جزءاً تسمى حزمة يصل سعرها إلى 15 ريالا للربطة الواحدة.

  • #2
    الحمد لله كانوا قد ازعجوا الباعه الجواله بـ "نعناع المدينه" حبق حبق
    يا ابن آدم انما أنت أيام ... اذا ذهب يومك ذهب بعضك

    التعليق


    • #3
      واصفين التصريحات التي أطلقها بأنها مخزيه: "الخضيري" و "القحطاني" يتحديان " الطفيل" وينفيان السرطان عن حبق المدينة
      طيبه اليوم-مها المحياوي-(متابعات):
      أثارت نتائج البحث الذي أجراه الدكتور محمد الطفيل «استشاري السموم وتحليل الأدوية والأعشاب في المستشفى التخصصي بالرياض» والذي أكد فيه وجود مادة مسرطنة في نعناع الحبق في المدينة المنورة ردود فعل ساخنة في أوساط الأطباء المختصين بالأعشاب والسرطان.

      وأعلن الدكتور فهد الخضيري «عالم الأبحاث الطبية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ورئيس وحدة السرطانات» والدكتور جابر القحطاني «استشاري طب الأعشاب في جامعة الملك سعود» تحديهما للطفيل في إثبات صحة ما ذهب إليه، نافين وجود أي مادة مسرطنة في حبق المدينة.

      يأتي ذلك في الوقت الذي تمسك الطفيل بما توصل إليه من نتائج، مشيرا إلى إجرائه البحث بصفة خاصة وليس عن طريق مستشفى الملك فيصل التخصصي، وأضاف أنه يملك دراسات وبحوثا تثبت أن «نعناع الحبق» يحتوي على مادة «البيلوجون المسرطنة» كتحليل كيمائي. وتحدى الخضيري الطفيل بأن يثبت صحة أقواله، مشيرا إلى أن كل المراجع الموجودة في مختبرات المستشفيات تشير إلى أن مادة «البيلوجون» غير مسرطنة. لكنه استدرك بالقول إنها «أي البيلوجون» تعتبر سامة إذا تم تناول أربعة ميليمترات من هذه المادة أي ما يعادل 10 ربطات «شكات» من النعناع يوميا.

      وقال: عند تناول فنجان شاي مع النعناع فإن نسبة البيلوجون لا تتجاوز خمسة ميكوجرامات موضحا أن الجرعة المسموح بها من منظمة الصحة العالمية لا تتجاوز 0.44 ميكوجرام لكل كيلوجرام، أي أن الشخص الذي يزن 100 كيلوجرام يمكنه استهلاك 50 ميكوجراما من المادة ولن يضره شيء. وأضاف أن الطفيل لم يسجل بحثه بقسم البحوث في المستشفى التخصصي، واصفا التصريحات التي أطلقها الطفيل بأنها مخزية بادعائه البحث من أجل الظهور الإعلامي.. وأضاف تم إجراء البحث على حيوانات التجارب في 90 يوما ولم يصب أي منها بالتسمم أو بالسرطان.
      من جهة أخرى قال الدكتور جابر القحطاني «استشاري طب الأعشاب» إن ما أثير حول الموضوع بعيد تماما عن الدقة العلمية وإن المادة التي أشار الطفيل لها في بحثه موجودة في ستة أنواع من النعناع وإنها لا تسبب السرطان بل تمنعه. وأضاف: توجد مركَّبات في النباتات تسبب بعض الأمراض إذا استخدمت بشكل مكثف جدا.. مشيرا إلى أن المادة التي أشار لها الطفيل مفصولة منذ زمن بعيد وموجودة في أكثر من 20 نباتا وتسبب مشكلات في الكبد والإجهاض إذا أُخذ الزيت كمادة مستقلة أما في النبات فإنها لا تسبب أي مشكلات صحية. وطالب الطفيل بإثبات ما لديه علميا، مستغربا في ذات الوقت إجراءه لبحث على مادة لا يعرف مسماها العلمي. وأعرب عن أسفه لقول الطفيل بأن البحث استغرق منه خمس سنوات بينما لا يستغرق أكثر من نصف ساعة لأن ما قام به هو مجرد تحليل وليس تجارب لأن البحوث العلمية تجرى على حيوانات معينة.. وأشار إلى وجود كثير من النباتات مشابهة للحبق كالدوائر وليس من اليسير على الباحث التفريق بينها بسهولة وتحتاج إلى بحوث ودراسات متعمقة للوصول إلى النتائج.

      التعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة علي الجريبي مشاهدة مشاركة
        واصفين التصريحات التي أطلقها بأنها مخزيه: "الخضيري" و "القحطاني" يتحديان " الطفيل" وينفيان السرطان عن حبق المدينة
        طيبه اليوم-مها المحياوي-(متابعات):
        أثارت نتائج البحث الذي أجراه الدكتور محمد الطفيل «استشاري السموم وتحليل الأدوية والأعشاب في المستشفى التخصصي بالرياض» والذي أكد فيه وجود مادة مسرطنة في نعناع الحبق في المدينة المنورة ردود فعل ساخنة في أوساط الأطباء المختصين بالأعشاب والسرطان.

        وأعلن الدكتور فهد الخضيري «عالم الأبحاث الطبية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ورئيس وحدة السرطانات» والدكتور جابر القحطاني «استشاري طب الأعشاب في جامعة الملك سعود» تحديهما للطفيل في إثبات صحة ما ذهب إليه، نافين وجود أي مادة مسرطنة في حبق المدينة.

        يأتي ذلك في الوقت الذي تمسك الطفيل بما توصل إليه من نتائج، مشيرا إلى إجرائه البحث بصفة خاصة وليس عن طريق مستشفى الملك فيصل التخصصي، وأضاف أنه يملك دراسات وبحوثا تثبت أن «نعناع الحبق» يحتوي على مادة «البيلوجون المسرطنة» كتحليل كيمائي. وتحدى الخضيري الطفيل بأن يثبت صحة أقواله، مشيرا إلى أن كل المراجع الموجودة في مختبرات المستشفيات تشير إلى أن مادة «البيلوجون» غير مسرطنة. لكنه استدرك بالقول إنها «أي البيلوجون» تعتبر سامة إذا تم تناول أربعة ميليمترات من هذه المادة أي ما يعادل 10 ربطات «شكات» من النعناع يوميا.

        وقال: عند تناول فنجان شاي مع النعناع فإن نسبة البيلوجون لا تتجاوز خمسة ميكوجرامات موضحا أن الجرعة المسموح بها من منظمة الصحة العالمية لا تتجاوز 0.44 ميكوجرام لكل كيلوجرام، أي أن الشخص الذي يزن 100 كيلوجرام يمكنه استهلاك 50 ميكوجراما من المادة ولن يضره شيء. وأضاف أن الطفيل لم يسجل بحثه بقسم البحوث في المستشفى التخصصي، واصفا التصريحات التي أطلقها الطفيل بأنها مخزية بادعائه البحث من أجل الظهور الإعلامي.. وأضاف تم إجراء البحث على حيوانات التجارب في 90 يوما ولم يصب أي منها بالتسمم أو بالسرطان.
        من جهة أخرى قال الدكتور جابر القحطاني «استشاري طب الأعشاب» إن ما أثير حول الموضوع بعيد تماما عن الدقة العلمية وإن المادة التي أشار الطفيل لها في بحثه موجودة في ستة أنواع من النعناع وإنها لا تسبب السرطان بل تمنعه. وأضاف: توجد مركَّبات في النباتات تسبب بعض الأمراض إذا استخدمت بشكل مكثف جدا.. مشيرا إلى أن المادة التي أشار لها الطفيل مفصولة منذ زمن بعيد وموجودة في أكثر من 20 نباتا وتسبب مشكلات في الكبد والإجهاض إذا أُخذ الزيت كمادة مستقلة أما في النبات فإنها لا تسبب أي مشكلات صحية. وطالب الطفيل بإثبات ما لديه علميا، مستغربا في ذات الوقت إجراءه لبحث على مادة لا يعرف مسماها العلمي. وأعرب عن أسفه لقول الطفيل بأن البحث استغرق منه خمس سنوات بينما لا يستغرق أكثر من نصف ساعة لأن ما قام به هو مجرد تحليل وليس تجارب لأن البحوث العلمية تجرى على حيوانات معينة.. وأشار إلى وجود كثير من النباتات مشابهة للحبق كالدوائر وليس من اليسير على الباحث التفريق بينها بسهولة وتحتاج إلى بحوث ودراسات متعمقة للوصول إلى النتائج.

        الأخ : علي الجريبي
        تعقيب رائع

        التعليق


        • #5
          المهم خلوكم وراهم حتى النهاية يا شباب ونشوف من يكسب العشبي ام الكيميائي المهم نبغى جماهير حاضره ومتحمسه؟
          يا ابن آدم انما أنت أيام ... اذا ذهب يومك ذهب بعضك

          التعليق


          • #6
            بعد دراسة حذرت من تسببه بالسرطان

            الصحة تنفي أي مضار لـ "نعناع المدينة" وتؤكد أنه آمن


            (سبق) الرياض:
            نفت وزارة الصحة ما تناقلته وسائل الإعلام عن اكتشاف مادة مسرطنة في "الحبق" المشهور باسم نعناع المدينة.
            وجاء في بيان وزارة الصحة :
            إشارة إلى ما تناقلته بعض وسائل الإعلام المحلية ومواقع الانترنت حول ما أسمته أضرار استخدام نعناع المدينة ( الحبق ) ومن ضمنها إشاعة أنه يؤدي إلى السرطان أو الفشل الكبدي ، ورغبة في إيضاح الحقيقة وطمأنة الجميع تود وزارة الصحة أن توضح أنها قد قامت بفحص عينات مختلفة من هذا النبات في كل من المختبر المركزي للأدوية والأغذية التابع لوزارة الصحة وكذلك مختبرات كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود وحيث أظهرت النتائج أن نسبة ( pulegone ) المتواجدة في زيت الحبق هي ( من 60% إلى 90%) أي أنها في نبات الحبق ( من 0.6 إلى 0.9 ) وهذا لا يمثل اكتشافا علميا جديدا حسب ما تناقلته بعض وسائل الإعلام حيث تم إجراء دراسات سمية عديدة للتأكد من سلامة النعناع والجرعات المناسبة ولم يتبين وجود تسمم جيني أو صناعي أو مسرطن إيجابي لهذا المركب وليس له القدرة على إحداث طفرات أو تغيرات في الكروموسومات وذلك حسب تقرير منظمة الصحة العالمية.
            كما الوزارة التأكيد بأن المادة الخام (pulegone) مسموح باستخدامها كمحسن للطعام اصطناعي ضمن جرعات محددة جدا وأنه لم تسجل أية حالات للفشل الكبدي نتيجة لاستخدام نبات النعناع وذلك طبقا لمنظمة الاتحاد الأوربي للأدوية.
            وعليه فإن الوزارة إذ توضح ذلك فإنها تؤكد أن استخدام نعناع المدينة ( الحبق ) آمن تماما من الناحية الصحية وليس لاستخدامه أي آثار ضارة.
            وتهيب الوزارة بالأخوة المواطنين والمقيمين بضرورة توخي الحذر وعدم الانسياق خلف الإشاعات المعلومات التي تصدر من جهات غير رسمية أو يتم تداولها عبر شبكة الانترنت والتي ليس لها أساس من الصحة ولا تستند على أساس علمي ، علما بأن الوزارة قد وفرت خدمة الهاتف المجاني (8002494444) الخاص بمركز معلومات الإعلام الصحي للرد على الاستفسارات المتعلقة بالأدوية والمشكلات الصحية والتأكد من صحة ما يتم تداوله حيث أن المركز يضم عدد من الصيدلانيات والمتخصصات في هذا المجال.
            وأكد الطفيل في تصريحات لوسائل الإعلام أنه ليس للمنطقة أو التربة أي علاقة بوجود المادة المسرطنة مشيرًا إلى أن النعناع العادي ذا الورقة العريضة والمسننة ويسمى النعناع المغربي، يحتوي على مادة المنثول ويعد مكافحًا لبعض الأورام السرطانية وفي طرد الغازات.

            التعليق

            KJA_adsense_ad6

            Collapse
            جاري التنفيذ...
            X