الكثير يعتقد ان الجنس مرتبط بقوة الانتصاب وشدته ويعتقد انه ان كان عنده ضعف في الانتصاب فانه غير قادر على امتاع الطرف الثاني ( الزوجة ) ويعتبر انه غير قادر على ممارسة الجنس مما يؤدي به الخوف الى الابتعاد عن ممارسة الجنس وهذا يؤدي به الى حالة نفسيه تؤدي البرود الجنسي مع مرور الوقت.
وطبعا هذا الاعتقاد خاطئ وسأبين الاسباب التي تجعل هذا الاعتقاد خاطئ فيما بعد.
هناك سببين مهمين جدا يسببان ضعف الانتصاب لدى الرجل
السبب الأول/ ضيق او قلة عدد الشعيرات الدموية في العضو الذكري مما يؤدي الى نقص كمية الدماء المتدفقه في الأوعية الدمويه للقضيب وهذا يؤدي الى ضعف الانتصاب .
السبب الثاني/ هو تابع للسبب الاول وبه ان انشغال الفكر والهم والغم الذي يتعرض له معظمنا خلال اليوم الواحد يكون عائقا امام تدفق الدم الكامل للقضيب ويؤدي ايضا الى ضعف الانتصاب.
وذلك لان العقل يحتاج اثناء التفكير الى كمية كبيره من الدم تتجه الى الدماغ مما يؤدي الى نقص كمية الدم التي تتتجه الى القضيب ليتم الانتصاب الكامل.
وايضا من الخطأ ان يتم تناول الطعام وبعده الذهاب لممارسة الجنس مباشره ، فايضا المعده ستأخذ القسم الاكبر من الدم ولن يكون هناك ما يكفي ليتم الانتصاب الكامل للقضيب.
فيجب علينا كحل لهذه المشكله ان نقوم بتصفية الذهن وذلك عن طريق ممارسة التمارين الرياضيه مثل السباحه واليوغا التي تساعد على تصفية الذهن والاكل قبل ممارسة الجنس بمده تزيد عن ساعتين .
ولكن هذا ليس هو جوهر موضوعنا انما موضوعنا سيتكلم عن البدائل التي تساعد ضعيفي الانتصاب من ممارسة الجنس وايصال زوجاتهم اللائي يشاركنهم الجنس الى ذروة نشوتهن على الرغم من عدم الانتصاب الكامل للقضيب وانما انتصابه بما يكفي للايلاج في فرج زوجته.
ذكرت سابقا الاعتقاد الخاطئ الذي يقول على ان قوة الانتصاب هي من تحدد الرجل الناجح في العلاقه الجنسية من عدمه.
ان الجنس عباره عن خليط من الافعال والحركات الاحاسيس التي يجب ان تجتمع جميعها لكي تؤدي بنا الى النشوة الجنسيه المطلوبة اهما (المداعبة - الاحساس - حب الطرفين لبعضهم - واخيرا الايلاج) ، فمن كان يعاني من ضعف باحدها عليه ان يقوم بتقوية النواحي الاخرى لكي يتلافى النقص الحاصل ، وفي حالتنا هنا يكون النقص في قدرة القضيب على الايلاج بقوة نتيجه عن ضعف الانتصاب لدى الرجل.
يجب ان يهيء الزوج للعملية الجنسية بفتره كافيه قبل ممارستها فعليا.
ولا يعتمد فقط على الدقائق التي يجلس فيها مع زوجته في غرفة النوم على السرير .
انما يجب ان يكون هناك تهيئ منذ الصباح. فإسماع الزوجه العبارات الجميله والتغزل بها يساعد كثيرا على تهيئتها نفسيا للممارسه الجنسيه .
وطبعا هذا الاعتقاد خاطئ وسأبين الاسباب التي تجعل هذا الاعتقاد خاطئ فيما بعد.
هناك سببين مهمين جدا يسببان ضعف الانتصاب لدى الرجل
السبب الأول/ ضيق او قلة عدد الشعيرات الدموية في العضو الذكري مما يؤدي الى نقص كمية الدماء المتدفقه في الأوعية الدمويه للقضيب وهذا يؤدي الى ضعف الانتصاب .
السبب الثاني/ هو تابع للسبب الاول وبه ان انشغال الفكر والهم والغم الذي يتعرض له معظمنا خلال اليوم الواحد يكون عائقا امام تدفق الدم الكامل للقضيب ويؤدي ايضا الى ضعف الانتصاب.
وذلك لان العقل يحتاج اثناء التفكير الى كمية كبيره من الدم تتجه الى الدماغ مما يؤدي الى نقص كمية الدم التي تتتجه الى القضيب ليتم الانتصاب الكامل.
وايضا من الخطأ ان يتم تناول الطعام وبعده الذهاب لممارسة الجنس مباشره ، فايضا المعده ستأخذ القسم الاكبر من الدم ولن يكون هناك ما يكفي ليتم الانتصاب الكامل للقضيب.
فيجب علينا كحل لهذه المشكله ان نقوم بتصفية الذهن وذلك عن طريق ممارسة التمارين الرياضيه مثل السباحه واليوغا التي تساعد على تصفية الذهن والاكل قبل ممارسة الجنس بمده تزيد عن ساعتين .
ولكن هذا ليس هو جوهر موضوعنا انما موضوعنا سيتكلم عن البدائل التي تساعد ضعيفي الانتصاب من ممارسة الجنس وايصال زوجاتهم اللائي يشاركنهم الجنس الى ذروة نشوتهن على الرغم من عدم الانتصاب الكامل للقضيب وانما انتصابه بما يكفي للايلاج في فرج زوجته.
ذكرت سابقا الاعتقاد الخاطئ الذي يقول على ان قوة الانتصاب هي من تحدد الرجل الناجح في العلاقه الجنسية من عدمه.
ان الجنس عباره عن خليط من الافعال والحركات الاحاسيس التي يجب ان تجتمع جميعها لكي تؤدي بنا الى النشوة الجنسيه المطلوبة اهما (المداعبة - الاحساس - حب الطرفين لبعضهم - واخيرا الايلاج) ، فمن كان يعاني من ضعف باحدها عليه ان يقوم بتقوية النواحي الاخرى لكي يتلافى النقص الحاصل ، وفي حالتنا هنا يكون النقص في قدرة القضيب على الايلاج بقوة نتيجه عن ضعف الانتصاب لدى الرجل.
يجب ان يهيء الزوج للعملية الجنسية بفتره كافيه قبل ممارستها فعليا.
ولا يعتمد فقط على الدقائق التي يجلس فيها مع زوجته في غرفة النوم على السرير .
انما يجب ان يكون هناك تهيئ منذ الصباح. فإسماع الزوجه العبارات الجميله والتغزل بها يساعد كثيرا على تهيئتها نفسيا للممارسه الجنسيه .
وايضا القبلات التي تاتي خلال اليوم قبل دخول غرفة النوم تساعد ايضا كثيرا باظهار مدى الحب بين الزوجين. وايضا النظرات التي تاتي من الزوج لزوجته او العكس تؤدي الى الشعور بالرغبه الجنسيه الشديده مما تؤدي الى التهيأه النفسيه والجسديه لممارسة الجنس. وبعد ذلك تاتي المرحلة الفعليه للجنس وفيها تاتي المداعبه والتقبيل والاحتضان واظهار المشاعر بطريقة جميله وبعدها ياتي الايلاج.
فمن كان الانتصاب عنده ضعيفا فليهتم بمرحلة المداعبه وليطيلها حتى يحس ان زوجته اصبح جاهزة لان يقوم بايلاج عضوه في فرجها مما يعطيها النشوة الكامله ولا يقوم بالايلاج مباشره انما ينتظر ويطيل بفترات المداعبه والقبلات وغير ذلك من امور يستطيع ان يمارسها بعيدها عن المحرم منها.
التعليق