مسرحية المدينة الصحية بالعارضة بدون حضور!!
لم تخجل الشئون الصحية من مواصلة أ أكذوبتها ، ولم يخجل اولأك المحسوبون على العارضة بأنهم ابنأئها بالتسويق لمثل تلك المسرحيات التي تستخف بعقول المواطنين إن لم تكن تهزء بهم، العارضة مدينة صحية او تهيئتها لتكون مدينة صحية وكلا الفصلين داعيان الى الخزي ،، ان المواطن في العارضة بحاجة الى تحسين معيشته في ضل الطفرة الاقتصادية التى تعيشها المملكة ، سئم العيش تحت رحمة الشئون الاجتماعية واحسان الجمعية الخيرية، واذا كانت هناك النية الحقيقية لجعل العارضة مدينة صحية ، فذلك يوجب العمل الدؤوب ليل نهار وصرف مليارات الريالات لجعل المواطن فيها مهيأ ليعيش في مدينة صحية وليحافظ عليها حينئذ، لماذا تهرول الشئون الصحية خلف مقترح ليس نابعاً من لدنها ، ولست مؤمنه به حقاً لتعمل ، مسرحية أخرى تحت عنوان الندوة أقيمت في محافظة العارضة في غياب مسئولي الصحة وغياب المتعمد من قبل المواطن الذي علم عن الدعوة لعلمه انها مسرحية هزيلة والدليل حرمان العارضة من مستشفاها ، على غرار الندوة كانت صائبة للغاية بل انها بمثابة رسالة وجهها رئيس البلدية الاستاذ\ عبدالعزيز الشعبي وكانت عن طريق مداخلة وهي كيف تكون العارضة مدينة صحية وما زل الاهالى يربون الماشية في أحواش منازلهم)
الإجابة على مداخلته لا تمتلكها الشئون الصحية بقد ما يؤمن المواطن بأهمية العمل الفعلي على التغيير بالواقع ومن الميدان على ان تكون العارضة مدينة صحية ، في الغرب لن يعلن عن أي مدينة صحية مالم تكن بالفعل مدينة صحية ، أنهم يتصرفون حسب أهوائهم ،،،،،،
فاصلة ،،،،
مدير مستشفى العارضة
فاقد الشيء لا يعطيه
لم تخجل الشئون الصحية من مواصلة أ أكذوبتها ، ولم يخجل اولأك المحسوبون على العارضة بأنهم ابنأئها بالتسويق لمثل تلك المسرحيات التي تستخف بعقول المواطنين إن لم تكن تهزء بهم، العارضة مدينة صحية او تهيئتها لتكون مدينة صحية وكلا الفصلين داعيان الى الخزي ،، ان المواطن في العارضة بحاجة الى تحسين معيشته في ضل الطفرة الاقتصادية التى تعيشها المملكة ، سئم العيش تحت رحمة الشئون الاجتماعية واحسان الجمعية الخيرية، واذا كانت هناك النية الحقيقية لجعل العارضة مدينة صحية ، فذلك يوجب العمل الدؤوب ليل نهار وصرف مليارات الريالات لجعل المواطن فيها مهيأ ليعيش في مدينة صحية وليحافظ عليها حينئذ، لماذا تهرول الشئون الصحية خلف مقترح ليس نابعاً من لدنها ، ولست مؤمنه به حقاً لتعمل ، مسرحية أخرى تحت عنوان الندوة أقيمت في محافظة العارضة في غياب مسئولي الصحة وغياب المتعمد من قبل المواطن الذي علم عن الدعوة لعلمه انها مسرحية هزيلة والدليل حرمان العارضة من مستشفاها ، على غرار الندوة كانت صائبة للغاية بل انها بمثابة رسالة وجهها رئيس البلدية الاستاذ\ عبدالعزيز الشعبي وكانت عن طريق مداخلة وهي كيف تكون العارضة مدينة صحية وما زل الاهالى يربون الماشية في أحواش منازلهم)
الإجابة على مداخلته لا تمتلكها الشئون الصحية بقد ما يؤمن المواطن بأهمية العمل الفعلي على التغيير بالواقع ومن الميدان على ان تكون العارضة مدينة صحية ، في الغرب لن يعلن عن أي مدينة صحية مالم تكن بالفعل مدينة صحية ، أنهم يتصرفون حسب أهوائهم ،،،،،،
فاصلة ،،،،
مدير مستشفى العارضة
فاقد الشيء لا يعطيه
التعليق