alardha blog bannar

Collapse

إعلان

Collapse
لا يوجد إعلانات حتى الآن.

KJA_adsense_ad5

Collapse

الصداقة بين الرجل والمرأة حقيقة أم وهم؟

Collapse
X
 
  • فرز
  • الوقت
  • عرض
Clear All
new posts

  • الصداقة بين الرجل والمرأة حقيقة أم وهم؟




    هل توجد صداقة حقيقية بين الرجل والمرأة؟ وإذا كانت موجودة فعلا فهل هى مثل الصداقة بين رجل ورجل أو إمرأة وأخرى؟ أم أن هناك بعض الضوابط للحفاظ على هذه العلاقة فى إطار الصداقة؟ وهل هذه العلاقة مجرد وهم بين الطرفين يفيقوا منه بعد فترة؟ أم أنها قناع لعلاقة من نوع آخر؟ .




    فى هذا الموضوع نفتح نافذة للحوار للتعبير عن رأيك بكل صراحة وموضوعية .



    لقد قرأت آراء لبعض القراء في أحد المواقع التي طرحت موضوعاً مثل هذا وإليكم بعضها :

    1) فى بعض الأحيان توجد صداقة بين الرجل والمرأة وذلك مع بعض الضوابط وأهمها إعتراف المجتمع بهذة الصداقة حتى لا تتحول إلى علاقة سرية مما قد يكون له أسوأ العواقب، كذلك يجب أن يكون كل من الطرفين ناضج بالقدر الكافى لأن يعى أبعاد هذه العلاقة .

    2) المشكلة هو أن مفهوم الصداقة بين المرأة والرجل مختلف بين الطرفين،فالمرأة عندما تدخل فى علاقة صداقة مع رجل هى تعنى الصداقة بمفهومها الحقيقى، أما الرجل فهو يعتبر أن الصداقة مفتاح لعلاقة ذات أبعاد أخرى يأمل فى أن يصل إليها.

    3) المسئول عن تحديد العلاقة هى المرأة، هى التى يمكن أن تجعل العلاقة فى إطار الصداقة أو تخرج عنها، أم الرجال فهم ينظرون إلى كل إمرأة على أنها انثى إلى أن تحدد هى طبيعة العلاقة .

    4) نحن فى مجتمع ذكورى لا يؤمن بالصداقة بين الرجل والمرأة إلا فى حالة واحدة.... إذا استفاد منها الرجل وهذه الصداقة من وجهة نظره تمهيدا لما ينتظره أو ما يستهدف الوصول إليه .

    5) الصداقة ممكنة في هذا الزمان لكن مع التحفظ في بعض الخصوصيات ولكن إذا تعدت الحدود فلن تكون صداقة لأنه ماينتج مابعد الحدود اسوء من الصداقة لأن الصداقة من الصدق في المعاملة مع الأخرين سواء امرأة ام رجل .

    6) لا يوجد ما يسمى صداقة بين رجل وامرأة ... وانما هناك زوج وزوجة ... فان الله يقول فى كتابه العظيم " ولا متخذات أخدان " صدق الله العظيم .. ويقول الرسول "صلى الله عليه وسلم" " لا يجتمع رجل وامرأة الا والشيطان ثالثهما" ... هذا يعنى ان مفهموم الصداقة بين رجل وامرأة غير شرعى وحتى لو هانستبعد الدين ... كيف يكون لامرأة قد تكون فى يوم من الايام لى زوجة ولها صديق رجل اخر غيرى .. اتقوا الله ...............


    7) طبعا يوجد صداقة بين الرجل والمراة بشرط ان تكون فى النور وعلى مسمع من كل الاهل والاخوات والاصدقاء - من يقول انه لا يوجد صداقة بين اشخاص تربوا وعاشوا فى منزل واحد -جيران مثلا او يعملون فى مكتب واحد وانا شخصيا مع الفكر الذى يقول ان المراة هى المتحكمة فى طبيعة العلاقة بالكامل . ممكن تكون علاقة صداقة جميلة وممكن العكس .


    وأحدهم صور الصداقة بين الرجل والمرأة بالتالي :







    دمتم بحفظ الرحمن

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة طالب مبتعث
    الصداقة بين الرجل والمرأهـ موجودهـ فعلا وخصوصا في المجتمعات الآوروبية

    اما في مجتمعنا كمجتمع منغلق فاسمحلي لا يوجد شي اسمه صداقهـ بمفهمومها اللغوي.

    السبب يرجع للدين اولا ثم للعادات والتقاليد. ولا فائدة من طرح هالمواضيع لان ماحد في مجتمعنا بيرضى اخته تصادق رجال غريب

    يعني أنت مع هذا الرأي

    ) لا يوجد ما يسمى صداقة بين رجل وامرأة ... وانما هناك زوج وزوجة ... فان الله يقول فى كتابه العظيم " ولا متخذات أخدان " صدق الله العظيم .. ويقول الرسول "صلى الله عليه وسلم" " لا يجتمع رجل وامرأة الا والشيطان ثالثهما" ... هذا يعنى ان مفهموم الصداقة بين رجل وامرأة غير شرعى وحتى لو هانستبعد الدين ... كيف يكون لامرأة قد تكون فى يوم من الايام لى زوجة ولها صديق رجل اخر غيرى .. اتقوا الله ...............

    دمت بود

    التعليق


    • #3
      علاقة الصداقة بين المرأة والرجل بين النظرية والتطبيق
      سلام الأمير

      إن مفهوم الصداقة بين الرجل والمراة قد اسيئ فهمه وخرج عن محتواه الطبيعي فالصداقة تعني الصدق في كل شيء القول والفعل الظاهر والباطن ويقال إن الصديق نسيب الروح والاخ نسيب البدن وورد إن الصديق من صدقك وان نسيت ذكرك وان ذكرك اعانك وغالبا ما يتحدث المرء مع صديقه ربما باسرار لا يتحدث بها مع اخيه أو إي احد من اقربائه وربما يعود ذلك إلى إن الصديق تختاره بارادتك لكنك تكون مجبرا على انك اخا فما المانع إن يكون للرجل صديقات نساء مثل أصدقائه الرجال وان يكون للمراة اصدقاء رجال مثل صديقاتها النساء ما دامت الصداقة بهذه المفهوم الراقي ولماذا التعسكر في معسكرين معسكر الصداقة بين المرأة ومثيلتها المرأة ومعسكر الصداقة بين الرجل ومثيله الرجل وهل يمكن الدمج بين المعسكرين وجعلهما واحدة وإذا كان هناك مانع فهل هو مانع ديني أو عرفي اجتماعي أو هو من جانب الرجل فلا يريد من المرأة تكون صديقة له أو بالعكس .
      وللبحث عن اجابات لهذه التساؤلات كذلك أقول إن مقالا ورايا واحدا لا يغني الموضوع المتشابك واتمنى من الزملاء الاعزاء كاتبات وكتاب الحوار المتمدن من اغناء هذا الموضوع بارائهم القيمة وليست هذه حملة وانما هي مجرد طلب مشاركة
      اعود للموضوع
      من حيث المبدا إن الإديان السماوية السمحاء لم يكن لها موقفا سليبا من مسالة الصداقة بين المرأة والرجل مطلقا فالدين الإسلامي حذر من اجتماع رجل وامراة في مكان مغلق لئلا يقعا في الخطيئة ومثل هذه الاحكام بحسب الفقه الإسلامي تسمى إحكام ارشادية إي إن المسلم لو خالفها لا يكون آثما فهي من باب النصيحة ليس إلا
      يتبين من ذلك إن الحد من الصداقة بين الرجل والمراة هو نتيجة التقاليد والاعراف الاجتماعية ولذلك تجد هذه المسالة تختلف من بلد لبلد آخر بحسب التقاليد فبعض البلدان تجد إن هناك صداقات بين الجنسين لكن لم تصل للمستوى الطبيعي
      ولعل الذي جعل التقاليد الاجتماعية في بلادنا تنتقد بل تمنع من الصداقة بين الجنسين هو نتيجة الفهم الخاطئ للعلاقة الطبيعية بين الرجل المرأة ومحاولة حصر تلك العلاقة بزاوية واحدة فقط وهي زاوية العلاقة الاستئناسية بمعنى ... فلا يجتمع رجل وامرة إلا لهذا الغرض فبقيت العلاقة بين المرأة والرجل لا تتعدى علاقة زمالة في اغلب الاحيان وان كان هناك علاقة صداقة حقيقية فتبقى في حيز الكتمان والتحرز
      ويبتني هذا الفهم الخاطئ من المجتمع للعلاقة بين الجنسين على ركيزة اساسية هي فقدان الثقة من الجانبين جانب المرأة وجانب الرجل ويرجع فقدان الثقة بينهما إلى عامل أساسي ايضا وهو الجدار العازل الذي وضع بين المرأة والرجل واغلق على كل واحد منهما وعزله عن الأخر إلا في الحدود المسوح بها وطبعا إن الصداقة ضمن هذه القيود وانها غير مسموح بها وهناك قاعدة يؤمن بها العرف تقول ما اجتمع رجل وامراة في مكان واحد إلا وكان الشيطان ثالثهما وكأنه إذا اجتمع رجل مع رجل وامراة مع امراة فسوف لا يكون الشيطان معهما وسيكونان في مأمن منه ومن خبثه .
      وطبعا هناك عشرات المفاهيم الخاطئة لدى الاعراف الاجتماعية لكن بفضل التطور والثورة العلمية بدات اغلب تلك المفاهيم الخاطئة بالتلاشي ولا اعتقد إن من الصعب جدا الجمع بين صداقة المعسكرين وجعلهما معسكر صداقة واحد يجمع المرأة مع الرجل لكن الأمر بحاجة إلى جهد المثقفين عموما وافهام وتفهيم المجتمع بمفهوم الصداقة الحقيقية ومد جسور الثقة المتبادلة بين المرأة والرجل وفصل علاقة الصداقة عن العلاقات الشائبه الأخرى ومن المؤكد الذي لا نشك به إن علاقة الصداقة اجمل علاقة بين بني الإنسان .


      http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=90475

      التعليق


      • #4
        صداقة الرجل والمرأة.... يقبلها صديقة ويرفض مفهوم الصداقة!!.
        لافا خالد
        البعض يعتبر الصداقة بين الرجل والمرأة من أعظم المحرمات، وأشد المنكرات، فلا يجوز للمرأة أن تصادق الرجال الذين ليسوا من محارمها أو العكس، لأن ذلك وسيلة إلى الفتنة والوقوع في الفاحشة!!. وآخرون يعتبرونها غير مخالفة للشرع بشروط، منها العلنية والهدف السامي لتلك العلاقة، بغض النظر عن تلك الآراء فإن العلاقات الإنسانية وعبر العصور واختلاف الحضارات تتضمن مفردات عديدة ومسميات مختلفة وكل واحدة منها تمتلك سماتها ولا يمكن تجريدها من طابعها الإنساني. والسؤال: ماذا يعني مفهوم الصداقة بين المرأة والرجل في مجتمعات محافظة، كيف ينظر الرجل للمرأة التي تتباهى بأن لديها صديقا رجلا والعكس؟ هل الموضوع مقبول مجتمعياً؟ أم تبقى مظاهر وهمية فكلاهما له عالم خاص وظروف خاصة ومشاكل وإشكاليات خاصة وحدود معينة للكلام في أشياء كثيرة؟ ومن ثم هل تستحق المرأة صداقة الرجل والعكس صحيح، أم يا ترى إن مجتمعاتنا المحكومة بنسق ومنظومة فكرية ذكورية يعيش تناقض وحيرة الرفض والقبول حينما يتعلق الأمر بالمرأة؟

        يريدها صديقة ويرفض مفهوم الصداقة معها، يعتبرها جزء من علاقة إنسانية اشمل، يعتبرها جزء من علاقة تتشكل في نضال مشترك صوب الحرية والتحرر، يعتبرها الزمن الضروري الذي يسبق تشكل مفهومه عن الحب وبقية العلاقات الإنسانية معها، ولكنه يضع مئات علامات الاستفهام والتعجب، ويبني المجهول حولها ويدعي جهل المعلوم فيها رغم نهاية عصر كانتونات الرجولة والحريم لتنتفي معها الحاجة لغزوات الرجل صوب كانتونات المرأة كي يجعلها أسيرة المطبخ وغرفة النوم باسم مؤسسة الزواج التي هي أقدس من تلك الجدران الأربعة، لان حضارتنا التي تشكلت نتيجة لصراع مازال يبرز يوميا وبأشكال مختلفة قد فرض أشكال جديدة للتجمعات الإنسانية ليجعل من طبيعة وشكل علاقة الرجل بالمرأة أشمل وأعمق وخاصة بعد ظهور الإنتاج السلعي نتيجة للحضارة التكنولوجية التي نعيشها والتي فرضت أشكال جديدة للتنظيم الاجتماعي ومن ثم خلق فرص جديدة لتعدد وتنوع العلاقة بين الرجل والمرأة.

        موضوع الاختلاط وعلاقة الصداقة بين الجنسين أصبحت وبحكم القوانين الاجتماعية والاقتصادية أمرا محسوماً و لا يمكن التراجع عنه إلا برفع راية الخيمة بوجه أسوار المدينة التي تتهدم بفعل العولمة.

        ولكن يبقى السؤال الذي يجب نطرحه و نعمل من خلاله على تغيير مفاهيمنا الخاطئة عن صداقة الرجل بالمرأة هو ( هل هنالك صداقة بينهما بعيدا عن شيطان اعتبروه الثالث في حضوره ) وإذا ما كان الشيطان الحاضر في ثالوث تلك العلاقة فهل يمكن اغتياله أو إبعاد شبحه كرمز للجنس ؟

        إن من يتصور إن المرأة كائنة تفتقد لجزئها العلوي و إن الرجل عبارة عن جزء سفلي لم ولن يفهم من علاقة الرجل والمرأة إلا علاقة محكومة بشهوة يسمونها الشيطان وهكذا مفهوم لا يمكن التحرر منه إلا بتغير نظرتنا للمرأة و قبلها نظرة الرجل لنفسه وإعطاءها القدر الذي يستحقه.

        هل يمكن أن تتحول الصداقة إلى الحب أو العكس

        إذا ما استثنينا العلاقات العابرة فالحب بحاجة إلى فسحة من الوقت بغرض تعارف طرفي تلك العلاقة كي تنمو في أجواء صحيحة وهذا يجعل من الصداقة بوابة حقيقية للحب الناضج وان لم تكن تلك البوابة مُشَرعةً دوما صوب الحب، فالإنسان واحتياجاته اكبر من أن نحدده بصيغة معينة للعلاقة، فكونه الكائن الاجتماعي حسب تعريف أرسطو يجعله بحاجة إلى أشكال أخرى للعلاقات الاجتماعية ومنها الصداقة، ولكن المشكلة في مجتمعاتنا التي ترفض مفهوم الصداقة بين الجنسين رغم تقبلها لتلك العلاقة وبمسميات أخرى بينهما في الجامعة أو العمل.

        إذن يجب أن نعترف بصراحة وجرأة بان بعض الصداقات تتحول إلى حب ولكننا يجب أن نعترف وبنفس الوضوح إن الحب الذي ينشأ بعد تعارف ومعرفة لأفضل وانجح وأكثر شرعية من الحب الذي يهرب من أحكام المجتمع ونظرته السلبية ليجد التربة في أجواء ومناطق بعيدة عن الوضوح والعلنية التي لابد منها بغرض جعلها ضمن اطر مفاهيمنا ومعارفنا التي تتطور بشكل مستمر.

        ولكن هل يتحول الحب أو هل يتراجع الحب ليصبح صداقة كما يقول بيرون (قد تنمو الصداقة لتصبح حباً، ولكن الحب لا يتراجع ليصبح صداقة ) إن مجتمعاتنا بل وحتى المجتمعات الغربية ما زالت تؤمن بإمكانية تحول الصداقة إلى حب ولكنها ترفض تحول علاقة الحب الى صداقة، بل وتعتبر تحول الحب إلى صداقة تراجعاً، ولكن هذا لا يعني إن الحب يعتبر الرحلة التي لا تملك غير ضفة واحدة واتجاها واحداً، ففي المجتمعات الغربية أصبحت معادلة ( الصداقة – الحب -الزواج – الانفصال – التواصل ) مسألة طبيعية فرضها رغبة الطرفين بإبقاء أشكال معينة للعلاقة من أجل الأطفال والاهتمامات المشتركة، إذن يمكن أن يتحول الحب بعد انهياره إلى أشكال أخرى للعلاقة وان كانت بعيدة من أن نصفها بأنها الصداقة.

        الشرق والقدرة على تغليف العلاقة

        المشكلة التي تعاني منها المجتمعات الشرقية نتيجة للكبت والتابو المفروض عليها وعلى العلاقات والأفكار فيها إنها تلجأ هاربة من ذاتها وأحكامها التي ما كانت إلا جهد جماعي لفرضها كقوة اجتماعية إلى تغليف بعض المشاعر والعلاقات بمسميات حضارية، فالرغبات الجنسية التي تنشأ من أول نظرة نسميها حب من أول نظرة و البعض يلجأ إلى كلمة الصداقة هرباً أو خجلاً وآخرون يبدلون الحب وقدسيته كتبديل القبعة كما روى احد الأشخاص حينما ذكر قصة حبه مع فتاة طالبته بان تتحول العلاقة بينهما إلى صداقة لأنها أسمى من الحب ليكتشف لاحقاً إنها كانت قد ارتبطت فترة الطلب بعلاقة أخرى. علينا أن نتحرر من عقلية تغليفنا لأشكال العلاقات أو وضعها تحت خيمة مسميات بعيدة عن جوهرها، علينا أن نكون واضحين وان نؤمن بان الإنسان كائن اجتماعي له الحق بممارسة حقه بتعدد أشكال وسمات العلاقات الاجتماعية، ولن يكون ذلك إلا بعد أن نحرر الإنسان من مفهوم الشكل الأحادي للعلاقة وخاصة بين الرجل والمرأة.




        http://www.thara-sy.com/thara/module...php?storyid=49

        التعليق


        • #5
          من خلال بحثي عن الموضوع في النت وجدت رد جريء لإحدى العضوات في أحد المنتديات

          حيث قالت :

          (طبعاً هنالك صداقة بين الرجل والمرأة , وهذا ممكن جداً بل وفعال أكثر لسببٍ ما من صداقة المرأة للمرأة أو ربما الرجل للرجل ,

          شخصياً لدي أصدقاء شبان رائعين أثق بهم , أشكو لهم , وأشعر بأنني قادرة على " فش خلقي " لهم أكثر من الفتيات , ربما لأنهم يحتملون غضبي وجنوني أكثر .. وأعتقد أن العكس صحيح فالشاب يرتاح بالبوح للفتاة أكثر من صديقه .

          علاقة الرجل بالمرأة تأتي على أشكال متعددة , حب , صداقة , أخوة , قرابة , وزمالة " مهنية أو دراسية " ولكل منها دوره في حياة كل منهما , ولا يستطيع الرجل أن يقوم بتلك المهام أو بعضها دفعة واحدة

          المرأة بحاجة لصديقٍ لا يكون حبيباً , كما أن الرجل بحاجة لذلك أيضاً وهو أمر ممكن بشدة , ولكن العراقيل التي يضعها المجتمع تمنع نقاء هذه العلاقات , فنجد الفتاة التي تُسأل عن أحد أصدقائها تقول " إنه صديقي متل أخي " التبرير الدائم والمتكرر في كل مكان في مجتمعنا .. لست مضطرة لوضع صديقي في غير مكانه , فالأخ شيء والصديق شيء آخر .." بغض النظر عن كون الصديق قد يصبح أخاً أو الأخ صديقاً "

          أما عن قصيدة الصباح , فأرى فيها صورة للرجل الشرقي الذي تربى على أن تكون المرأة عشيقةً لا أكثر .. فالرجل في مجتمعنا الشرقي كما المرأة لم يعتادوا بعد على هذا النوع من العلاقات ألا وهو الصداقة وحسب

          لذا سأقول للجميع , ودون خوفٍ من تلك الألسن والنظرات الغبية " نعم لدي صديق وكفى )

          التعليق


          • #6
            لذا سأقول للجميع , ودون خوفٍ من تلك الألسن والنظرات الغبية " نعم لدي صديق وكفى ؟

            والله مهيب على السنع
            مبارك عليها صديقها شكلهم شنطة ملابسهم واحده ويكشتون مع بعض ويلعبون بلوت ؟و؟و؟و؟؟...........

            التعليق


            • #7
              استاذ ناجع نبي وجهة نظرك وبصراااااااااااااااااااااااااااااااحه
              أبسط الأشيااااااء أجملها

              التعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة زهرة اللوتس مشاهدة مشاركة
                استاذ ناجع نبي وجهة نظرك وبصراااااااااااااااااااااااااااااااحه

                لن أجيبك حتى أفهم لغز الكلام اللي أرسلتيه لي على الخاص

                وما عندي إشكالية قوليه هنا

                التعليق


                • #9
                  كلمات لنزار قباني اعجبتني..

                  كم جميل لو بقينا أصدقاء

                  إن كل امرأة تحتاج أحياناً إلى كف صديق..

                  وكلام طيب تسمعه..
                  وإلى خيمة دفء صنعت من كلمات
                  لا إلى عاصفة من قبلات
                  فلماذا يا صديقي؟.
                  لست تهتم بأشيائي الصغيرة
                  ولماذا... لست تهتم بمايرضي النساء؟..
                  ن صديقي.



                  كن صديقي.

                  إنني أحتاج أحياناً لأن أمشي على العشب معك..

                  وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر معك..
                  وأنا – كامرأة- يسعدني أن أسمعك..
                  فلماذا –أيها الشرقي- تهتم بشكلي؟..
                  ولماذا تبصرالكحل بعيني..
                  ولا تبصر عقلي؟.
                  إنني أحتاج كالأرض إلى ماء الحوار.
                  فلماذالا ترى في معصمي إلا السوار ؟.
                  ولماذا فيك شيء من بقايا شهريار؟.











                  كن صديقي.



                  كن صديقي.

                  ليس في الأمر انتقاص للرجولة

                  غير أن الرجل الشرقي لايرضى بدورٍ
                  غير أدوار البطولة..
                  فلماذا تخلط الأشياء خلطاًساذجاً؟.
                  ولماذا تدعي العشق وما أنت العشيق..
                  إن كل امرأةٍ في الأرض تحتاج إلى صوت ذكيٍ..
                  وعميق.
                  وإلى النوم على صدر بيانو أو كتاب..
                  فلماذا تهمل البعد الثقافي..
                  وتعنى بتفاصيل الثياب؟.











                  كن صديقي.



                  كن صديقي.

                  أنا لا أطلب أن تعشقني العشق الكبيرا..

                  لا ولا أطلب أن تبتاع لي يختاً..
                  وتهديني قصورا..
                  لا ولا أطلب أن تمطرني عطراً فرنسياً ..
                  وتعطيني القمر
                  هذه الأشياء لا تسعدني ..
                  فاهتماماتي صغيرة
                  وهواياتي صغيرة
                  وطموحي .. هو أن أمشي ساعاتٍ.. وساعاتٍ معكْ.
                  تحت موسيقىالمطر..
                  وطموحي، هو أن أسمع في الهاتف صوتكْ..
                  عندما يسكنني الحزن ...
                  ويبكيني الضجر..











                  كن صديقي.




                  كن صديقي.

                  فأنا محتاجة جداًلميناء سلام

                  وأنا متعبة من قصص العشق، وأخبار الغرام
                  وأنا متعبة من ذلك العصرالذي
                  يعتبر تمثال رخام.
                  فتكلم حين تلقاني ...
                  لماذا الرجل الشرقي ينسى،
                  حين يلقى ، نصف الكلام؟.
                  ولماذا لا يرى فيها سوى قطعةحلوى..
                  وزغاليل حمام..
                  ولماذا يقطف التفاح من أشجارها؟..
                  ثم ينام..

                  التعليق


                  • #10
                    مسكين والله العظيم انك تحزن .......وتدعو لشفقه
                    أبسط الأشيااااااء أجملها

                    التعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة زهرة اللوتس مشاهدة مشاركة
                      مسكين والله العظيم انك تحزن .......وتدعو لشفقه

                      نعم هذا هو ما أرسلتيه لي

                      ماذا تعنين بذلك ؟

                      التعليق


                      • #12
                        الموضوع مايبيله استهبال......1+1=2
                        أبسط الأشيااااااء أجملها

                        التعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة زهرة اللوتس مشاهدة مشاركة
                          الموضوع مايبيله استهبال......1+1=2

                          ألا يحق لي أن استهبل

                          الواحد لابد أن تمر حياته بمراحل استهبال من وقت لآخر


                          ثم لم تفسري بارك الله فيك

                          أرجو العودة والتفسير والتوضيح

                          إذا كنتِ تريدين رأيي في الموضوع

                          دمت بألف خير

                          التعليق


                          • #14
                            [


                            وأحدهم صور الصداقة بين الرجل والمرأة بالتالي :






                            انا مع هذي الصوره
                            وبس

                            التعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة زهرة اللوتس مشاهدة مشاركة
                              استاذ ناجع نبي وجهة نظرك وبصراااااااااااااااااااااااااااااااحه

                              إن جيتي لرأيي فإنه لا يوجد صداقة بين الرجل والمرأة على إطلاقها لتصبح كما الرجل مع الرجل وإنما تعامل أي كيف تتعامل المرأة مع الرجل .
                              فمن وجهة نظري يجب أن يتحقق لذلك شرطان :
                              1) أن يحكم ذلك عمل أو أي شيء آخر يتوجب عليهما أن يكونا كذلك .
                              2) أن يكون سلوكهما وفق تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف .


                              ولعل من صور الصداقات بين الرجل والمرأة الموجودة في مجتمعنا التي على صفحات النت أو عن طريق الجوال
                              فكثير ممن يرفض مبدأ الصداقة بين الرجل والمرأة تجدينه يتراسل مع فتاة على النت ويتحاور معها أو قد يكلمها بالجوال ويتحدث إليها .
                              آخر تعديل كان بواسطة ناجع الودعاني; 10-07-2010, 03:59 PM.

                              التعليق

                              KJA_adsense_ad6

                              Collapse
                              جاري التنفيذ...
                              X