وزير لا تقبل شهادته
شهد الفضل أبن الربيع وزير الرشيد عند أبي يوسف القاضي ، فلم يقبل شهادته ، فعاتبه الخليفة في ذلك ، وقال له : لم رددت شهادته ؟ قال أبو يوسف : لأني سمعته يوماً يقول للخليفة أنا عبدك . فأن كان صادقاً فلا شهادة للعبد ، وان كان كاذباً فلا شهادة للكاذب ، وإذا لم يبالي في مجلسك بالكذب ، فلا يبالي به في مجلسي ، فعذره الخليفة !!!
أنظروا أحبتي في الله : كيف عمقوا التوحيد لأنه أساس كل شيء فهنالك شرك قولي والكثير يقولون وإذا تكلمنا قالوا لماذا هذا التشديد …..!!!!!مثلاً ( لوما الله وأنت ) عدم الفصل بين الله وجعله في البداية ثم أستخدام كلمة ثم وبعدها فعل العبد ، (أنت ولينا) … الولي هو الله ، ويقولون ( أنا عبد المأمور ) نحن عباد الله ، الأمر الناهي هو الله ، لم تُعطي التوحيد حقه ..الخ
من الألفاظ التي لا نراعي ولانعي ما تقول ألسنتنا وحينما يسأل معاذ أنحن مؤاخذون على ألسنتنا يا رسول الله قال رسولنا الكريم له ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في نار على وجوههم أو قال على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم .
من الألفاظ التي لا نراعي ولانعي ما تقول ألسنتنا وحينما يسأل معاذ أنحن مؤاخذون على ألسنتنا يا رسول الله قال رسولنا الكريم له ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في نار على وجوههم أو قال على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم .
التعليق