لا أحد يشك بحب والديه له , ولكن أذا كان الحب مُبالغ فيه فأنه يصل الى
درجة الشك ,,كما حصل مع العم (علي) والجدة(زرعه)
كانت الجدة كلمارأت العم قالت(يارب شلني وكب علي) صباح مساء عندخروجه
ودخوله في كل لحظه فأراد أن يتبين من صدق كلامها وفي أحدى اليالي المظلمه
وبعد منتصف الليل تسلل العم إلى جهوة الجده وأطفاء السراج وقدكان يحمل بيده
شُعله وأيقضهافقامت مبهوزه فقال لها أنا الموت جأت لأخذك بدلاَعن ولدكِ علي
فقالت (يارب شل علي وكبني) فقال أخذك أم أخذ ولدك علي فقالت
(خذولدي علي تراه فوق أمدميم ) فخرج من عندها وكأن شيئاَلم يكن
ملاحظه//ألأسماء مستعاره
التعليق